منتديات قلب يسوع المسيحية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة منتديات قلب يسوع المسيحية
منتديات قلب يسوع المسيحية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة منتديات قلب يسوع المسيحية
منتديات قلب يسوع المسيحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قلب يسوع المسيحية

منتديات قلب يسوع لكل المسيحيين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تأملات يومية

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
انتقل الى الصفحة : 1, 2  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 18, 2010 4:10 am

مرحبا للكل


الموضوع هون هو للتأملات اليومية يعني كل واحد بيحب يفوت يكتتب تأمل من الانجيل (حتى لو يكون نقل بس الاهم يكون لمس قلبكن بشي معين واذا بتحبوا اكتبو ليش)

واللي بيحب يكتب ليش اختار هاد التأمل او شو استفاد منه او غير حياته

او اذا بتحبوا اكتبوا التأمل وبس المهم حابب شوف مشاركاتكم

انا رح بلش (ارجو كتابه التاريخ واليوم )


عدل سابقا من قبل كيفورك في السبت ديسمبر 18, 2010 6:09 am عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: مشارك أو مشاهد    تأملات يومية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 18, 2010 4:16 am

تأمل اليوم 17-12-2010
العنوان : مشارك أو مشاهد ؟
إذ كان ينبغي أن تكونوا معلِّمين لسبب طول الزمان، تحتاجون أن يعلِّمكم أحد" (عبرانيِّين 5: 12).

اقرأ: عبرانيّين 5: 5 - 14.

حتَّى الأضعفُون بيننا يستطيعون أن يشاركوا في الألعاب الرياضيَّة، ولكنَّ الأقوى فقط يستطيعون أن يصمدوا كمشاهدين.

فحسبَما يقول مختصٌّ بطبِّ القلب، حين تصير مشاهداً، لا مُشاركاً، تدبُّ الفوضى في جسمك، فيرتفع ما لا ينبغي أن يرتفع، وينخفض ما يجب ألاَّ ينخفض.

ذلك أنَّ وزن الجسم، وضغطَ الدم، ومعدَّل نبْض القلب، والكوليسترول والتريغليسيدات، كلَّها ترتفع.
أمَّا القدرة الحيويَّة، واستهلاك الأُكسيجين، والمرونة، وقوَّة الاحتمال، وطاقة الجسم، فهي كلُّها تنخفض.

فكون المرء مجرَّدَ مُشاهِد في ميدان الحياة المسيحيَّة أمرٌ ينطوي على أخطارٍ جمَّة. إذ يرتفع ما لا ينبغي، وينخفض ما لا ينبغي. فمِمَّا يرتفع: الانتقاد والإفشال والخيبة والملل. ومِمَّا ينخفض: الحساسيَّة تجاه الخطيَّة واحتياجات الآخرين، وتقبُّل كلمة الله.

يقيناً أنَّ في الاستماع إلى شهادة أحدهم لكيفيَّة عمل الله فيه مقداراً من البهجة و التأثُّر. ولكنَّ ذلك لا يُقارَن أبداً باختبارك هذه الفرحة شخصيّاً. فلا بديلَ من تكديس اختباراتك الخاصَّة في مجال الإيمان، ومن استعمال ما أعطاك الله من قدرات لخير الآخرين ومنفعتهم.

إذا شئنا أن نمضي قدماً في طريق النموِّ والنُّضج بوصفنا أتْباعاً للمسيح، فعلينا أن نُقدِم ونبادر في مجال الإيمان. ولئن كان هذا ينطوي على بعض الأخطار، فلا تنسَ أنَّ كونك مجرَّد مشاهد ينطوي على أخطارٍ أكثر بكثير.

راجعْ 2 بطرس 1: 5 -7 لمزيدٍ من الدراسة حول الخصائص التي ينبغي أن تتولَّد وتتوطَّد فينا.

يدعونا الله لكي نُشارِك في المباريات، وليسَ لكي نُحصي النقاط أو الأهداف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روشـان
عضو ذهبى
عضو ذهبى
روشـان


انثى عدد المساهمات : 1353
نقاط : 53025
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 31

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: ما هي الطريق للحياة الجديدة؟   تأملات يومية  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 18, 2010 5:59 am

ما هي الطريق للحياة الجديدة؟
من قصة سفر العدد 21 نفهم أن بني إسرائيل عندما لدغتهم الحيَّات، طلبوا من موسى أن يصلي إلى الله لكي يرفع الحيَّات عنهم. ولكن الرب بدل أن يرفع الحيَّات فورًا، فإنه سُرَّ أن يتخذ من هذه الفرصة مجالاً ليعطي صورة لعمل المسيح فوق الصليب في علاجنا من سُم الشيطان.

وقد يسأل واحد: لماذا لم يأمر الرب موسى أن يُسمِّر حية فعلية، ويضعها على الراية، بدلاً من صُنع حية نحاسية؟ والإجابة أن هذا كان سيفسد الرمز. فالدينونة إذا وقعت على الشيطان، أو حتى على الخطاة الأشرار، وهو ما سيحدث فعلاً في المستقبل، لا يكون فيها تكفير ولا غفران، وأما الدينونة التي لها تأثير تكفيري، فهي تلك التي وقعت على ابن الإنسان، بديلنا القدوس. في الرمز نجد شكل الحية، لا حية حرفية. وفي الحقيقة المرموز إليها نقرأ: «الله إذ أرسل ابنه في شبه جسد الخطية» ( رو 8: 3 ). لقد صار المسيح نفس الشيء الذي سبَّب لنا الموت، أعني به الخطية «لأنه (أي الله) جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا، لنصير نحن بر الله فيه» ( 2كو 5: 21 ).

والحية فيها تجسيم للخطية والسقوط. فمن البداية، وعن طريق الحية، دخلت الخطية إلى العالم (تك3)، فلا عجب أن يُشار إلى المسيح في موته لأجلنا بالحية النحاسية.

ثم إن الحية رمز وصورة للعنة، والصليب هو أيضًا رمز للعنة. يقول الرسول: «المسيح ... صار لعنة لأجلنا، لأنه مكتوب: ملعون كل مَنْ عُلِّق على خشبة» ( غل 3: 13 ). فلا غرابة أن يُرمز للمسيح المصلوب، المُعلَّق على خشبة، بالحية النحاسية.

ولقد قال الرب لموسى: «اصنع لك حية مُحرقة»، ويقول الكتاب: «فصنع موسى حية» ( عد 21: 8 ، 9)، وفي هذا نرى لفتة لتكوين ناسوت المسيح القدوس، كقول المسيح لله، عند دخوله إلى العالم: «هيأت لي جسدًا» ( عب 10: 5 ). وأيضًا: «أرسل الله ابنه، مولودًا من امرأة، مولودًا تحت الناموس» ( غل 4: 4 ).
_____________________

وما كان يكفي صُنع حية من نحاس لتكون رمزًا للمسيح، بل كان يجب بالإضافة إلى ذلك أن توضع هذه الحية على راية، لتكون في متناول رؤية كل الشعب. وهكذا أيضًا رُفع المسيح فوق الصليب ومات، فهلا تنظر إليه الآن بعين الإيمان فتخلص؟
كل مامر به ربنا يسوع لاجلنا مر به ليخلصنا ويفيدينا فأين أنت منه!!!؟؟

باركك الرب كيفورك مجهود رائع وموضوع روحاني مفيد جدآآآ
fefd6b0c0d[ fefd6b0c0d[ fefd6b0c0d[
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: تأمل اليوم 18-12-2010   تأملات يومية  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 19, 2010 5:05 am


في احدى ايام الشتاء جلس الطفل يراقب جده وهو جالس امام المدفأة يقرأ الانجيل فسأله الطفل هل تحفظ ما تقراه يا جدي من الانجيل ؟
فنظر الجد الى الطفل وقال له كلا انا لا احفظ كل ما اقرأه
فقال له الطفل اذاُ لماذا تقرأ الانجيل وانت غير قادر على حفظه ؟
فقال الجد للطفل خذ هذة السلة وأذاهب الى الجدول القريب وأملأها بالماء واتني بها
كانت هناك سلة موجودة بجابن المدفأة يوضع فيها الفحم من اجل المدفأة
اخذها الولد وانطلق الى النهر القريب منهم ليجلب الماء
فملئها بالماء ثم استدار ليعود الى المنزل وما ان مشى عدة خطوات حتا تسرب الماء من السلة ولم يبقى فيها شيء؟
فعاد وملئها بالماء مرة ثانية وركض مسرعا الى البيت ولكن هذة المرة ايضا وصل الى منتصف الطريق وقد فرغت السلة من الماء فعزم على ان يوصل الماء هذه المرة الى البيت فعاد الى النهر وملئها بالماء واخذ يركض مسرعاً كي يوصل الماء الى البيت قبل ان يتسرب من السلة
وقبل ان يصل الى البيت بعدة امتار حتا كانت السلة قد فرغت من الماء فغضب ثم دخل الى المنزل وهو غاضب
سأله جده اين الماء؟
فأجاب الولد لم استطيع ان اجلبه فقد كان يتسرب من السلة علماً انني حاولت عدة مرات جاهداً
فنظر الجد الى الطفل وقال له لكن انظر الى السلة كم نظفت ؟؟
فنظر الطفل الى السلى التي كانت مغطاه برذاذ الفحم الاسود والاوساخ وقال لجده فرحاً اوه يا جدي لقد نظفت السلة لكثرة ملامستها للماء
فقال الجد نعم يا ولدي السلة التي كانت مغطاه بالفحم الاسود هي مثل قلوبنا والماء مثل الانجيل لربما عجزت انت عن احضار الماء وعجزت انا عن حفظ الانجيل ولكن كلما قرأت في الانجيل حتا وان لم تحفظ فهذا يغسل قلبك مثلما الماء غسل السلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مدحت ممدوح
نائب المدير
نائب المدير
مدحت ممدوح


ذكر عدد المساهمات : 1843
نقاط : 57095
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
الموقع : قلب يسوع
العمل/الترفيه : تاجر سيارات

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 19, 2010 7:01 pm

اليوم الاحد :-
((انا اضطجعت ونمت . استيقظت لان الرب يعضدنى ))مز 3: 5
عطية عجيبة ........عطية الاضطجاع والنوم والاستيقاظ . فحينما تضطجع لتنام ... انت تسلم جسدك وروحك وفكرك للرب فانت لا تقدر ان تدافع عن نفسك وانت نائم ولا تقدر ان تطرد حتى الحشرات التى تهاجمك اثناء نومك . وربما يتكلم عنك اخرون فى بيوتهم او فى افكارهم .. ان تنام يعنى انك قد اعطيت نفسك للرب ليريحك ويشفيك ويجدد قوتك وخلايا جسمك . وحينما تستيقظ كانك تبدا من جديد وبقوة جديدة حياتك ومسؤلياتك اليومية ، فحينما تنام انت بين يدى القدير وحينما تصحوا فقد نلت قوة جديدة لعمر جديد فلماذا تقلق اذا ؟
ان كنت اثناء نومك لا تقدر ان تدفع عن نفسك الخطر فلماذا تفكر بقلق من جهة مستقبلك او امورك الحاضرة ؟ نم فى سكون بين يدى القدير مسلما كل شيئ لة
صلاة
لانك يارب صنعتنى واوجدتنى ........فأنا اثق انك ترعانى .........وتهتم بى كوعدك لى
امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مدحت ممدوح
نائب المدير
نائب المدير
مدحت ممدوح


ذكر عدد المساهمات : 1843
نقاط : 57095
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
الموقع : قلب يسوع
العمل/الترفيه : تاجر سيارات

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 20, 2010 7:14 pm

اليوم الاثنين 20/12/2010
حقى عند الرب وعملى عند الهى ( اشعياء 49 :4 )
احيانا يكون لسان حالنا .........اين حقى ؟ اين تعبى ؟ لقد خارت قوتى وذبلت طاقتى وملا الشيب راسى ولا استطيع القيام بما ينبغى ان اقومبة . ولكن هناك حقيقة هامة وهى ان حقى عند الرب
نعم فهو يحتفظ بة فكل طاقة استنفذت وكل قطرة عرق سكبت وكل دمعة زرفت وكل كلمةمحبة نطقت بها شفتاى كل كاس ماء بارد فى يوم قائظ لا يمكن ان يضيع اجرة
اخى الحبيب عندما نصلى بالايمان ونخدم بالايمان ونحب بالايمان هنا فقط تتجمع قطرات المطر وتصل الى الرب الالة فيحتفظ بها فى زق عندة كذلك كلمات المحبة والصلاة فى سفرة
صلاة
الهى الصالح .حول عينى عن اتعابى واحتياجاتى لتثبتها على شخصك فادرك ان حقى وصلاتى ودموعى محفوظة عندك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: تأمل اليوم :20-12-2010   تأملات يومية  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 20, 2010 11:12 pm

تأمل اليوم :20-12-2010

العنوان : المخلّص العظيم
تجدون طفلاً مقمَّطاً، مُضجعاً في مذود" (لوقا 2: 12).

اقرأ: لوقا 2: 8 - 20.

لقد جاوز الملاك أورشليم، المركز الدينيَّ عند بني إسرائيل. ولم يذهب إلى «الهيروديوم»، قصر هيرودس بقرب بيت لحم. بل بالأحرى ظهر لمجموعة من الرِّعيان الذين يعتنون بقطعانهم (لوقا 2: 8 - 9).

ما كان أحدٌ ليظنَّ في ذلك الزمان القديم أنَّ الله يعنيه أمر قومٍ من الرعاة، أو أنَّ جماعةٌ من الرعاة يعنيهم أمر الله.

وقد كان الحاخامون يُشهِّرون بالرعاة ويضعونهم في مصفِّ البغايا وغيرهنَّ ممَّن تعوّدوا ممارسة الخطيَّة. كما كان الرعاة منبوذين لا يُرحِّب بهم في المجامع الدينيَّة والمجتمع المهذَّب. حتَّى إنَّهم باتوا يفترضون أنَّ الله لا يقبلهم البتَّة، وصاروا يخافون منه.

غير أنَّ الله تكلَّم إلى أولئك الرعيان. وأعتقد أنَّه علم أنَّ هؤلاء الرعاة كانوا توّاقين إليه في قلوبهم، شأنهم شأن الكثيرين ممَّن يظهرون غير مبالين بالأمور الروحيَّة.

جميعنا نتوق إلى شيءٍ أفضل أو أزْيد. ومهما حاولْنا جاهدين أن نبدوَ مكتفين ذاتيّاً، فعاجلاً أو آجلاً ينفذ عندنا شيءٌ جوهريّ، كالمحبَّة أو المال، أو الوقت أو الحياة. فإذا بالعُزلة والوحدة والخوف من الموت تدفعنا إلى الإقرار بحاجتنا إلى مخلِّص. ولكن أين نجده؟ لقد كانت كلمات الملاك للرعاة بسيطة ومباشرة:

«لا تخافوا! فها أنا أُبشِّركم بفرحٍ عظيم يكون لجميع الشعب: إنَّه وُلِدَ لكم اليوم في مدينة داود مخلِّص، هو المسيح الربّ» (لوقا 2: 11).

في وسعك أنت أيضاً أن تجد هذا المخلِّص، إن كنتَ لم تجدْه بعد. ولستَ مضطرّاً للذهاب إلى أيِّ مكان، ما دام هذا المخلِّص موجوداً في كل مكان!.

أسمى هديَّة من الله إلى عالَمٍ مائت هي المُخلِّص المُحيي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روشـان
عضو ذهبى
عضو ذهبى
روشـان


انثى عدد المساهمات : 1353
نقاط : 53025
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 31

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: من هو يسوع   تأملات يومية  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 12:59 am

من هو يسوع
يسوع ليس لديه درجة ، ولكن دعوه المعلم.

انه ليس لديه خدما ، ولكن دعوه السيد.

لم يكن لديه أدوية ، ولكن دعوه الشافي.

لم يكن لديه جيش ، ولكن الملوك خشوا منه.

انه لم يفز بالمعارك العسكرية ، لكنه احتل العالم.

انه لم يرتكب أي جريمة ، إلا أنهم صلبوه.

انه دفن في قبر ، ومع ذلك فهو يعيش حتى اليوم.

أشعر بالفخر لخدمة هذا الزعيم الذي يحبنا!

يسوع – كما كان في الأمس, كذلك اليوم والى الأبد!

إذا كنت تؤمن في يسوع المسيح ... أرسل هذه لجميع أصدقائك.
إن لم تكن تؤمن - تجاهلها.

والذهول من الله!

في الكيمياء...
حول المياه إلى خمر
في البيولوجيا...
لقد ولد بشكل مختلف عن المفهوم العادي.


في الفيزياء...
نقض قانون الجاذبية عندما صعد إلى السماء- و مشى على الماء

في الاقتصاد...
نقض قانون تناقص العودة من خلال إطعام 5000 شخص بواسطة سمكتان و 5 أرغفة الخبز ؛
في الطب...
شفى المرضى والعمي بدون استعمال جرعة واحدة من الدواء.
في التاريخ...
أنه هو البداية وهو النهاية؛
في الحكم...
وقال انه يجب أن يسمّى المستشار الرائع ، ورئيس السلام ؛
في الدين.
وقال انه لا أحد يأتي إلى ألآب إلا به ؛
لذلك. فمن هو؟
انه هو المسيح!
هو مستحق.
العيون التي تنظر لهذه الرسالة لن تنظر الشر ، واليد التي سوف ترسل هذه الرسالة إلى الجميع لن يكون لها ضلع في عبث ، والفم الذي يقول آمين لهذه الصلاة سوف يبتسم الى الأبد.
باقي في الله والسعي لمواجهته دائما.

آمين

______________________
لقد وجدت كل شيء في إلهي!

قال يسوع...
'إذا كنت تنكرني أمام الناس ، فسوف أنكرك أمام أبي الذي في السماء'.

بركات الله ونعمه تفيض على كل من قبل الرب يسوع المسيح.
ليكن يومك مبارك

ليتمجد اسم ربنا يسوع في كل حين أمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مدحت ممدوح
نائب المدير
نائب المدير
مدحت ممدوح


ذكر عدد المساهمات : 1843
نقاط : 57095
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
الموقع : قلب يسوع
العمل/الترفيه : تاجر سيارات

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 1:16 am

وقفت حائرا عندما قرات هذا الموضوع الذى لاتوصفة الكلمات
وسالت نفسى من هو يسوع ولكن وجدت اجابة السؤال نفسة شافية فى موضوعك
بصدق امام اللة انا اعتبرة احسن موضوع فى المنتدى كلة
موضوع اكثر من رائع اختى الحبيبة
الرب يباركحياتك ويبارك قلمك الذى كتب لنا هذا الموضوع الرائع والرب
يستخدمك لمجد اسمة اختى الحبيبة
والرب معكى 0866 0866 0866
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: تأمل اليوم 21-12-2010   تأملات يومية  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 11:22 pm

تأمل اليوم 21-12-2010

العنوان الكنز الأثمن
"بطريق شهاداتك فرحت، كما على كلِّ الغنى" (المزمور 119: 14).
اقرأ: المزمور 19: 7 - 11.

ما هو أعظم كنز في العالم؟.
قد يقول بعضهم إنَّه الذهب الكثير المخزون في «فورت نوكس».
وقد يقول آخـرون إنَّه «الكنيسة السيستيَّة» في روما.
وآخرون بعدُ يعتقدون أنَّه الغنى الخياليّ الذي تبدَّى مرَّة في قصور قياصرة روسيا.
إنَّما الجوابُ الذي آمل أن يخطر في بالك هو كلمةُ الله، الكتاب المقدّس. عند تتويج إنكلترا، إليزابيت القانية، قدَّم لها رئيس أساقفة كانتربُري نسخةً من الكتاب المقدَّس وقال:
«مليكتَنا الكريمة، تذكيراً لجلالتك بشريعة الله وإنجيله قاعدةً للحياة والحُكم لدى الأمراء المسيحيِّين، نُقدِّم إليك هذا الكتاب، أغلى غرضٍ ثمينٍ يمكن أن يُقدَّم في هذا العالم».
هَبِ العالمَ سُلِب بطريقة ما جميعَ الأشياء الفاخرة التي ندعوها كنوزاً، فمن شأن ذلك أن يكون خسارةً فادحة. ولكنْ هَبِ العالم حُرِم بطريقة ما الكتاب المقدَّس وكلَّ أثرٍ من تأثيره، فكم يغدو كوكبُنا هذا صحراءَ قاحلة ماحلة!.
بلى، إنَّ الكتاب المقدَّس هو كنزنا الأعظم، والأثمن من الذهب بما لا يُقدَّر (المزمور 19: 10). ولكنْ هل نولي قيمته الفائقة ما يتعدَّى خدمة الشفتين؟ أو نحن مُطيعوه بوصفه القاعدةَ للحياة كلِّها، لأنَّنا نؤمن بالبشارة الخلاصيَّة ونثق بالمسيح ثقةً شخصيَّة ربّاً لنا ومخلِّصاً لنفوسنا؟.

لا يكفي أن نُشيد بكلمة الله المكتوبة، فيما تؤكِّد حياتُنا أنَّها كلمةُ الله المتروكة!.

إنَّ كنوز كلمة الله الغنيَّة بانتظار مَن يكتشفُها ويوظِّفها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روشـان
عضو ذهبى
عضو ذهبى
روشـان


انثى عدد المساهمات : 1353
نقاط : 53025
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 31

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 2:21 am

مدحت ممدوح كتب:
وقفت حائرا عندما قرات هذا الموضوع الذى لاتوصفة الكلمات
وسالت نفسى من هو يسوع ولكن وجدت اجابة السؤال نفسة شافية فى موضوعك
بصدق امام اللة انا اعتبرة احسن موضوع فى المنتدى كلة
موضوع اكثر من رائع اختى الحبيبة
الرب يباركحياتك ويبارك قلمك الذى كتب لنا هذا الموضوع الرائع والرب
يستخدمك لمجد اسمة اختى الحبيبة
والرب معكى 0866 0866 0866
اكلامك هذا يجعلني اعجز عن الرد على كلامك الرائع
ليحفظك الرب ويرعاك دائمآ

الف شكرا لكلامك بحقي ........ ربنا يسوع وكل مايقال لايساوي ذرة في صفاته وحبه
ليتمجد اسم ربنا يسوع في كل حين امين
شكرا شكرا شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مدحت ممدوح
نائب المدير
نائب المدير
مدحت ممدوح


ذكر عدد المساهمات : 1843
نقاط : 57095
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
الموقع : قلب يسوع
العمل/الترفيه : تاجر سيارات

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 9:00 pm

((اذا لا شيئ من الدينونة الان على الذين هم فى المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح رومية 8: 1))
هذا تاكيد مبارك .......لاشيئ من الدينونة فى الضمير او فى الذاكرة من الخطية ، حر من الناموس ، حر من الخطية ،حر من الموت وعقابة .ما اقسى الحياة واثقلها مع ذلك الانزعاج الشديد والاكتئاب والهموم التى تثقلنا ولاهتمامات نسقط تحت وطأتها ، كم هو مفرح للانسان حينما يتحرر من تلك العبودية المزعجة للجسد والغير مستطاع عند الناس مستطاع عند اللة ،فلقد ارسل اللة ابنة فى شبة جسد الخطية .... ولاجل الخطية ....لكى يدين الخطية فى الجسد ، وهكذا فلقد تغيرت الحياة فية ، فأتعابنا واحزاننا واحمالنا وضعفاتنا ، فالكل قد اعتنى الرب بة تمام واماتة فى الصليب ... فنحن ضعفاء ولكن فية اقوياء ... نحن فارغون ولكن فية ممتلئون ...نحن جائعون ولكن فية نلنا الشبع وهكذا صارت حياتنا هامة ولدينا الحق ان نفرح ، نحن مباركون ..مخلصون
صلاة
اكملت كل شيئ يا مخلصى .... فأنا اشكرك لاجل صلاحك ومحبتك العظيمة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مدحت ممدوح
نائب المدير
نائب المدير
مدحت ممدوح


ذكر عدد المساهمات : 1843
نقاط : 57095
السٌّمعَة : 23
تاريخ التسجيل : 19/12/2009
الموقع : قلب يسوع
العمل/الترفيه : تاجر سيارات

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 26, 2010 11:57 pm

اليوم الاحد 26/12
توبيخات الصديق رحمة
قال داود (( ليضربنى الصديق فرحمة وليوبخنى فزيت للراس ) مز 141: 5
فلم يتقبل فقط توبيخات الصديقين ويحسب ذلك رحمة لة ، بل قبل حتى ضربهم لة ، وكانهم وضعوا بذلك فوق راسة عطرا
يالة من تقدير للصديقين
ويالة من نوع عجيب من الرحمة
ويالة من تواضع يقبل ذلك بسرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:37 pm

تأمل اليوم : 22-12-2010
العنوان : أمر جليل قد حدث
"والكلمة صار جسداً، وحلَّ بيننا، ورأينا مجده مجداً كما لوحيدٍ من الآب" (يوحنّا 1: 14).

اقرأ: يوحنّا 1: 1 - 14.

ينقسم المسيحيُّون في آرائهم حول عيد الميلاد. فمنهم مَن يريدون التخلِّي عنه وتسليمه للمَتاجِر. ومنهم مَن يريدون أن يسترِدُّوه ويستخدموه فرصةً لتبليغ رسالة مهمَّة عن ولادة المسيح إلى عالمٍ دنيويٍّ متعَب. وأنا أوثِر أن أشغل مكاني مع المجموعة الثانية.

منذ سنين كثيرة ارتحل واحدٌ من الروّاد الأمركيين نحو الغرب عبر السهول االشاسعة المترامية في أميركا الشماليَّة، حتّى وصل إلى توقُّف مفاجئ عند حافة جبل كانيون الكبير.

نظر ذلك الرحّالة محدِّقاً ببلاهةٍ إلى المنظر المائل أمامه في هوَّةٍ سحيقة عمقها ميلٌ واحد وعرضها ثمانية عشر ميلاً، لا ترى العينُ آخرها. ثمّ قال لاهثاً: «لا بدَّ أنَّ أمراً ما قد حدث هنا!».

وفي موسم الميلاد، لا بدَّ لأيِّ شخصٍ يتوقَّف كي ينظر ويُصغي من أن يسأل عن سبب كثرة الحركة والنشاط الحاصلين.

فكلُّ مَن يُفكِّر، من النساء أوِ الرِّجال، حين يرى الأضواء والزّينة ومظاهر الاحتفال أو الخدمات الدينيَّة المرتبطة بالمناسبة، لا بُدَّ له أيضاً من أن يستنتج: «لا بدَّ أنَّ أمراً ما قد حدث هنا!».

طبعاً، لقد حدث أمرٌ ما بالفعل. وينبغي لنا أن نخبِّر العالم عنه. ذلك أنَّ الله قد زار كوكبنا. فيسوع المسيح، ابنُ الله، قد جاء لكي يُخبِّرنا عن الله ويموت عن خطايانا (يوحنّا 1: 1 - 14).

ذلك هو أفضل خبر على الإطلاق أنَّ الربَّ قد جاء وعاش بيننا لكي نعيش نحن معه إلى الأبد!.
ولذلك يمكننا أن نفرح ونبتهج، إن كنّا قد تجاوبنا معه باستقباله في قلوبنا وتسليمه حياتَنا.

لكي تعرف مَغزى الميلاد الصحيح، ركِّز على شخص المسيح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:40 pm

تأمل اليوم: 23-12-2010


العنوان: رسالة ناحوم
"الربُّ بطيءُ الغضب وعظيم القدرة، ولكنَّه لا يُبرئ [الشرِّير] البتَّة" (ناحوم 1: 3).

اقرأ: ناحوم 1: 1 - 8.

إنْ كنتَ قد قرأت سِفر "ناحوم"، فالأرجح أن تقول: «ليس في هذا السِّفر كثيرٌ من المتعة!».
وذلك لأنَّ "ناحوم" حدَّث عن خراب بلاد آشور وعاصمتها نينوى. لقد أظهر "ناحوم" الجانب الغاضب من الله حالَ إنزاله حكم القضاء ببلاد آشور (2: 12، 3: 5)).

وكان الله، قبل ذلك بسنين كثيرة، وفي رحمته وبمقتضى مقاصده، قد أرسل النبيَّ المتقاعِس "يونان" كي يكرز لأهل نينوى. آنذاك تاب أهل المدينة، فنجت من الدمار.

لا يكاد شيءٌ يكونُ أسوأ من التوبة عن التوبة. ولكنَّ ذلك هو ما حدث لآشور. فإنَّ جيلاً متأخِّراً رجع إلى طُرُق أجداده الرديئة. ثمَّ هاجمت آشور أرض فلسطين، فقرَّر الله أن يعاقبها.

إنَّ الربَّ يُبطئ عن الغضب (1: 3). لكنَّه بارٌّ وعادلٌ بحيث لن يسمح بأن تُفلِت الخطيَّة بِلا قصاص (1: 3 - 6). وقد كانت نينوى على وشك اختبار ذلك.

لعلَّ هذا هو ما أقلقني بعد محادثتي صديقاً قديماً. فعلى مدى سنين طويلة كان قد اعترف بأنَّه مؤمن بالمسيح، لكنَّه عاد فأدار ظهره للمسيح.

يطرحُ انحراف هذا الشخص السؤال: «أ هو مؤمنٌ ضلَّ طريقه، أم لعلَّه لم يؤمن بالمسيح قطّ؟ ولكنْ أيّاً تكُن حالُه، فلا بدَّ أن يتبرهن له، عاجلاً أو آجلاً، أنَّ الربَّ لا يدع الخطيَّة تُفلِت دون معاقبة.

أيُّها الربُّ يسوع، أتضرَّع إليك أن تحميني من أن أتوبَ يوماً عن توبتي إليك. آمين!.

ما إن نرجع عن الخطيَّة حتّى يغدو لزاماً علينا ألآَّ نرجع إليها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:42 pm

تأمل اليوم : 24-12-2010


العنوان : حملّ يحني حامله
روح الربّ ... أرسلني لأشفي المنكسري القلوب ... وأُرسِل المنسحقين في الحريَّة" (لوقا 4: 18).

اقرأ: لوقا 4: 14 - 21.


في أثناء زيارةٍ قمتُ بها لمتحف الفنون الميتروبوليتاني في مدينة نيويورك، توقَّفت أتأمَّل متعجِّباً شجرة الميلاد الرائعة المنصوبة هناك.

غصَّت تلك الشجرة بالملائكة، وأحاط بجذعها مشهدٌ ميلاديٌّ يعود إلى فنِّ القرن الثامن عشر المتقَن.

فإنَّ ما يقارب مئتي شخص، بمن فيهم الرعاة والمجوس وحشدٌ من أهل المدينة، بَدَوا يتطلَّعون متشوِّقين صَوب المِذْوَد أو يحدِّقون متهيِّبين إلى الملائكة.

لكنَّ شخصاً واحداً بدا مختلفاً عن الباقين: رَجُلٌ حافٍ يحمل على ظهره حِملاً ثقيلاً ويحدِّق إلى الأرض.
لقد صعقني كونُ هذا الرَّجُل، مثلَ الكثيرين في أيّامنا، مُثقَلاً بحِمْله إلى حدٍّ منعه أن يرى المسيح.

وقد يكون الميلاد موسماً صعباً على الذين يحملون عبء العمل الشاق والأوضاع العائليَّة الضاغطة والخسارة الشخصيَّة. إنَّما ينبغي أن نتذكَّر أنَّ المسيح جاء إلى عالمنا لكي يُقوِّم جميع المُنحنين.

فالربُّ "يسوع" استخدم كلمات النبيِّ "إشعياء" ليُعلن رسالته التي حمَّله الله إيّاها على هذه الأرض، قائلاً:
«روح الربّ عليَّ، لأنَّه مسحني لأبشِّر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأُنادي للمأسورين بالإطلاق، وللعُمي بالبصر، وأُرسِل المنسحقين في الحريَّة» (لوقا 4: 18).

لقد جاز المسيح ليرفع عنَّا أحمالنا الثقيلة فنستطيعَ أن نرفع عيوننا لنُرحِّب به. فلماذا لا ندعه ينزع عنّا أثقالنا؟.

الفرح الحقيقي في الميلاد مصدرُه النظر إلى المسيح مخلِّص العباد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:48 pm


من هو قريبك ؟

و اذا ناموسي قام يجربه المسيح قائلا :يا معلم ماذا اعمل لارث الحياة الابدية فقال له:
ما هو مكتوب في الناموس كيف تقرأ؟
فاجاب و قال تحب الرب الهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل قدرتك و من كل فكرك و قريبك مثل نفسك
فقال له المسيح بالصواب اجبت افعل هذا فتحيا
و اما هو فاذ اراد ان يبرر نفسه قال ليسوع و من هو قريبي؟
فاجاب يسوع و قال :انسان كان نازلا من اورشليم الى اريحا فوقع بين لصوص فعروه و جرحوه و مضوا و تركوه بين حي و ميت فعرض ان كاهنا نزل في تلك الطريق ورأهووصل مقابله ومضى وتركه و كذلك لاوي ايضا اذ صار عند المكان جاء و نظر و مضى وتركه
و لكن سامريا مسافرا جاء اليه و لما راه تحنن فتقدم و ضمد جراحاته و صب عليها زيتا و خمرا و اركبه على دابته و اتى به الى فندق و اعتنى به و في الغد لما مضى اخرج دينارين و اعطاهما لصاحب الفندق و قال له اعتن به و مهما انفقت اكثر فعند رجوعي اوفيك فاي هؤلاء الثلاثة ترى صار قريبا للذي وقع بين اللصوص
فقال الذي صنع معه الرحمة فقال له يسوع اذهب انت ايضا و اصنع هكذا

10:25-37 انجيل لوقا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:50 pm


التواضع

اما يسوع قبل عيد الفصح و هو عالم ان ساعته قد جاءت لينتقل من هذا العالم الى الاب اذ كان قد احب خاصته الذين في العالم احبهم الى المنتهى فحين كان العشاء و قد القى الشيطان في قلب يهوذا سمعان الاسخريوطي ان يسلمه يسوع و هو عالم ان الاب قد دفع كل شيء الى يديه و انه من عند الله خرج و الى الله يمضي قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفة و اتزر بها ثم صب ماء في مغسل و ابتدا يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها فجاء الى سمعان بطرس فقال له ذاك يا سيد انت تغسل رجلي اجاب يسوع و قال له لست تعلم انت الان ما انا اصنع و لكنك ستفهم فيما بعد قال له بطرس لن تغسل رجلي ابدا اجابه يسوع ان كنت لا اغسلك فليس لك معي نصيب قال له سمعان بطرس يا سيد ليس رجلي فقط بل ايضا يدي و راسي قال له يسوع الذي قد اغتسل ليس له حاجة الا الى غسل رجليه بل هو طاهر كله و انتم طاهرون و لكن ليس كلكم لانه عرف مسلمه لذلك قال لستم كلكم طاهرين فلما كان قد غسل ارجلهم و اخذ ثيابه و اتكا ايضا قال لهم اتفهمون ما قد صنعت بكم انتم تدعونني معلما و سيدا و حسنا تقولون لاني انا كذلك فان كنت و انا السيد و المعلم قد غسلت ارجلكم فانتم يجب عليكم ان يغسل بعضكم ارجل بعض لاني اعطيتكم مثالا حتى كما صنعت انا بكم تصنعون انتم ايضا

13:1-15 انجيل يوحنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:53 pm

تأمل اليوم 27-12-2010


العنوان : التعلم من الماضي
"خُذ مرقس، وأحضره معك، لأنَّه نافعٌ لي للخدمة" (2 تيموثاوس 4: 11).

اقرأ: أعمال 15: 36 - 41.

لدينا جميعاً ندمٌ ما على أُمورٍ ماضية من حياتنا، ونحن نحاول أن ننسى خطايانا وأخطاءنا.

وقد نشعر إلى حدٍّ بعيد مثل شعور «لينوس»، الشخصيَّة الكوميديَّة، إذ قال: «ربَّما كان ينبغي لنا أن نفكِّر في يومنا فقط».

لكنَّ «شارلي براون» لم يوافقه في الرأي، بل قال: «لا! إنَّ هذا انهزام واستسلام. فأنا مازلتُ آمل أن يصير أمسُنا أفضل».

غير أنَّنا نعلم أنْ ليس في وسعنا أن نُغيِّر ما حدث أمس. إنَّما نستطيع أن نتعلَّم من خطايا أَمْسِنا وأخطائه، وبمعونة الله نستطيع أن نستخدم هذه المعرفة لجَعْل غَدِنا أفضل.

ذلك هو ما فعله "يوحنّا مرقس". فإنَّه كان قد انطلق في سَفرة تبشيريَّة مع "بولس" و"برنابا"، ولكنْ لمَّا وصلوا إلى آسيا الصغرى تركهما ورجع إلى بيته (أعمال 13: 13، 15: 38).

ونحن لا ندري سبب مغادرة "مرقس". لكنَّ الرسول "بولس" رأى فيها انكفاءً مُخجلاً. وفي ما بعد صار "مرقس" معاوناً لِ "برنابا" في الخدمة (15: 39). ولئن كُنَّا لا نعرف التفاصيل، ففي وقتٍ ما غيَّر "مرقس" موقفه وتصالح مع "بولس" (كولوسِّي 4: 10 - 11). ولمّا كان "بولس" في السجن بانتظار الإعدام، طلب إلى "تيموثاوس" أن يوافيه مصطحباً "مرقس"، منوِّهاً بأنَّه «نافع له للخدمة». (2 تيموثاوس 4: 11).

ليس في وسعنا أن نمحو الأمس، لكنَّنا نقدر أن نتعلَّم منه. وعندما نأخذ خطايانا وأخطاءنا إلى الرب ونلتمس معونته، نستطيع أن نصير أفضل حالاً اليوم وغداً، ولاسيَّما إذ يتأكَّد لنا أن َّ الله يغفر لنا خطايانا ويسامحنا بها (1 يوحنّا 1: 9، 2: 1).

ليس الفشل نهاية الطريق أبداً، إن كُنَّا نباشر السَّير مع الله مجدَّداً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:55 pm


رحمة الانسان والتحدث بنعمة الرب
و جاءوا الى عبر البحر الى كورة الجدريين و لما خرج من السفينة للوقت استقبله من القبور انسان به روح نجس كان مسكنه في القبور و لم يقدر احد ان يربطه و لا بسلاسل لانه قد ربط كثيرا بقيود و سلاسل فقطع السلاسل و كسر القيود فلم يقدر احد ان يذلله و كان دائما ليلا و نهارا في الجبال و في القبور يصيح و يجرح نفسه بالحجارة فلما راى يسوع من بعيد ركض و سجد له و صرخ بصوت عظيم و قال ما لي و لك يا يسوع ابن الله العلي استحلفك بالله ان لا تعذبني لانه قال له اخرج من الانسان يا ايها الروح النجس و ساله ما اسمك فاجاب قائلا اسمي لجئون لاننا كثيرون و طلب اليه كثيرا ان لا يرسلهم الى خارج الكورة و كان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير يرعى فطلب اليه كل الشياطين قائلين ارسلنا الى الخنازير لندخل فيها فاذن لهم يسوع للوقت فخرجت الارواح النجسة و دخلت في الخنازير فاندفع القطيع من على الجرف الى البحر و كان نحو الفين فاختنق في البحر و اما رعاة الخنازير فهربوا و اخبروا في المدينة و في الضياع فخرجوا ليروا ما جرى و جاءوا الى يسوع فنظروا المجنون الذي كان فيه اللجئون جالسا و لابسا و عاقلا فخافوا فحدثهم الذين راوا كيف جرى للمجنون و عن الخنازير فابتداوا يطلبون اليه ان يمضي من تخومهم و لما دخل السفينة طلب اليه الذي كان مجنونا ان يكون معه فلم يدعه يسوع بل قال له اذهب الى بيتك و الى اهلك و اخبرهم كم صنع الرب بك و رحمك
05:1-19 انجيل مرقس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 10:58 pm

تأمل اليوم : 28-12-2010


العنوان : ما قيمة نفسك؟؟
"ونحن أعداءٌ قد صولِحنا مع الله بموت ابنه" (رومية 5: 10).
اقرأ: المزمور 49: 1 - 15.


استولى الضّجَر على طالبٍ في الجامعه ، فتسلَّى باستخدام موقع مزادٍ علنيّ على الإنترنت ليبيع نفسه لمن يدفع أغلى سعر. ثمَّ تبيَّن له أنَّ أعلى سعر دُفِع لم يجاوز أربع مئة دولار.

ولمّا كانت النفس غير ماديَّة، فليس من الممكن استئصالها من الجسم كعضوٍ من أعضاء الجسد، مثل القلب أو الكلية أو غيرهما. لذا اضطُرَّ الطالب لأن يعترف قائلاً: «لا أعتقد أنَّ في وسع المُزايد الأوَّل أن يقبض نفسي!».

ولئن كان هذا العرض على سبيل الدُّعابة، فإنَّه يستحضر إلى أذهاننا السؤال الجدِّيّ الذي طرحه المسيح في متَّى 16: 26: «ماذا يعطي الإنسانُ فداءً عن نفسه؟». في معرض كلام الربّ عن قيمة النفس، إذ أهاب بسامعيه أن يفكِّروا في يومِ دينونةٍ آتٍ لا محالة، أشار إلى أنَّ العالم كلَّه يبدو ثمناً واهياً مقارنة بقيمة النفس.

وعليه، فإنَّ مسألة قيمتنا لا تتعلَّق بمقدار ربحنا. وقد نبَّه ناظم المزمور 49 إلى غباوة مَن يُقدِّرون الممتلكات قدْراً يفوق نفوسهم. ومقابل ذلك، تطلَّع صاحب المزمور إلى الربّ، وعبَّر عن اتِّكاله عليه وثقته به إذ قال: «إنَّما الله يفدي نفسي من يد الهاوية» أي من قبضة الموت (ع 15).

فبسبب كون الله يقدِّرنا بثمنٍ غالٍ جدّاً، أرسل يسوع المسيح إلى هذا العالم، مولوداً في بيت لحم طفلاً غضّاً. ثمَّ شبَّ وعاش حياةً كاملة توَّجها بموته على الصليب دافعاً الثمن الواجب لفدائنا، دمَه الكريم المكفّر (رومية 5: 6 - 21)، ثُمَّ قائماً من بين الأموات «لأجل تبريرنا» (رومية 4: 25).
هل تدري ما قيمتك وما ثمن نفسك؟ ألقِ نظرةً على مذود بيت لحم وعلى صليب الجلجثة!.

موت المسيح مقياس قيمتك في نظر الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 29, 2010 11:00 pm

نصُّ الإنجيل

رَجُلٌ غَنِيٌّ أَخصَبتْ أَرضُهُ . فقالَ في نفسِهِ : " ماذا أَعمَل ؟ فليسَ لي ما أَخزُنُ فيهِ غِلالِي ." ثُمَّ قال : " أَهدِمُ أَهرائي وأَبْني أَكبرَ مِنها , فأَخزُنُ فيها جميعَ قَمْحي وأَرزاقي . وأَقولُ لنفسي : يا نفسِ , لكِ أَرزاقٌ وافِرةٌ تكفيكِ مَؤُونةَ سنينَ كثيرة . فاستريحي وكُلي واشْربي وتنعَّمي ."


فقالَ لهُ الله: " يا غبيّ , في هذِهِ الليلةِ تُسْتَرَدُّ نفسُكَ مِنكَ . فلِمَن يكونُ ما أَعدَدْتهُ ؟ " فهذا يكونُ مصيرُ مَنْ يكنِزُ لنفسِهِ ولا يغتَني عِندَ الله . ( لوقا 12/16-21 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 31, 2010 12:21 am

تأمل اليوم 29-12-2010


العنوان : دواعي الحمد والتسبيح
"عظيمٌ هو الربُّ وحميدٌ جداً" (المزمور 48: 1).

اقرأ: المزمور 48.


الله ... هل جلست مرَّةً في هدوءٍ تتأمَّل وتتعجَّب كم هو عظيمٌ ومجيد؟ لنتمهَّلِ اليوم كي نفكِّر في جلاله وعَظَمته!.

في سبيل القيام بهذا، إليك بعض أوصاف الله التي وجدتُها وأنا أقرأ المزامير 1 حتى 48:
إنَّ الربَّ تُرس لي (3: 3)، ومصدر أماني واطمئناني (4: 8)، ومِلكي (5: 8)، وهو القاضي الديّان (7: 8)، والعليّ (7: 17)، وملجأي (9: 9)، ومُعينُ اليتيم (10: 14)، والملك إلى الأبد (10: 16)، والعادل (11: 7).

والله قوَّتي وصخري وحصني ومعقلي (18: 1 - 3، 28: 1، 31: 4)، ومنقذي (18: 2)، وسَنَدي (18: 18)، وفاديَّ (وليّي) (19: 14).

وهو راعيَّ (23: 1)، وملك المجد (24: 7)، وربُّ الجنود (الملائكيَّة) (24: 10)، وإلَه خلاصي (25: 5)، ونوري وخلاصي (27: 2)، وقوّتي (عزَّتي) وتُرسي (27: 1، 28: 7).

إنَّه إلَه المجد (29: 3)، والربُّ إله الحقّ (5: 31)، والإلَه الحيّ (42: 2)، وعوني في الضيقات (146: 1)، والملك الكبير على كلّ الأرض (47: 2).

لا شكَّ أنَّ هذا المقدار يكفي للتأمُّل والتفكُّر يوماً واحداً. لا بل هو كافٍ للأبديَّة كلَّها!.
فلنُباشِر اليوم التعبُّد لإلهنا كعربون لما يستحقُّه من حمدٍ و مدح إلى الأبد! كيف لا وهو مَن يُعطينا أسباباً كثيرة تحملنا على تعظيمِه وتسبيحه؟.


هلاَّ تتَّخذ بعض الأوصاف المسرودة أعلاه أساساً لتسبيح الله وتحميده وتمجيده اليومَ بالذّات!.

لن تُجاوِز الحدَّ البتَّة مهما حمدت الله و سبَّحته.

عظيم انت يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالسبت يناير 22, 2011 1:13 am

تأمل اليوم 2011/1/1
نصُّ الإنجيل
رَجُلٌ غَنِيٌّ أَخصَبتْ أَرضُهُ . فقالَ في نفسِهِ : " ماذا أَعمَل ؟ فليسَ لي ما أَخزُنُ فيهِ غِلالِي ." ثُمَّ قال : " أَهدِمُ أَهرائي وأَبْني أَكبرَ مِنها , فأَخزُنُ فيها جميعَ قَمْحي وأَرزاقي . وأَقولُ لنفسي : يا نفسِ , لكِ أَرزاقٌ وافِرةٌ تكفيكِ مَؤُونةَ سنينَ كثيرة . فاستريحي وكُلي واشْربي وتنعَّمي ."


فقالَ لهُ الله: " يا غبيّ , في هذِهِ الليلةِ تُسْتَرَدُّ نفسُكَ مِنكَ . فلِمَن يكونُ ما أَعدَدْتهُ ؟ " فهذا يكونُ مصيرُ مَنْ يكنِزُ لنفسِهِ ولا يغتَني عِندَ الله . ( لوقا 12/16-21 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كيفورك
المشرف العام
المشرف العام
كيفورك


الاوسمه : وسام التمير
ذكر عدد المساهمات : 2217
نقاط : 55277
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 44
الموقع : قلب يسوع

تأملات يومية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأملات يومية    تأملات يومية  I_icon_minitimeالسبت يناير 22, 2011 1:17 am

تأمل اليوم 2011/1/2
العنوان : دواعي الحمد والتسبيح

"عظيمٌ هو الربُّ وحميدٌ جداً" (المزمور 48: 1).

اقرأ: المزمور 48.


الله ... هل جلست مرَّةً في هدوءٍ تتأمَّل وتتعجَّب كم هو عظيمٌ ومجيد؟ لنتمهَّلِ اليوم كي نفكِّر في جلاله وعَظَمته!.

في سبيل القيام بهذا، إليك بعض أوصاف الله التي وجدتُها وأنا أقرأ المزامير 1 حتى 48:
إنَّ الربَّ تُرس لي (3: 3)، ومصدر أماني واطمئناني (4: 8)، ومِلكي (5: 8)، وهو القاضي الديّان (7: 8)، والعليّ (7: 17)، وملجأي (9: 9)، ومُعينُ اليتيم (10: 14)، والملك إلى الأبد (10: 16)، والعادل (11: 7).

والله قوَّتي وصخري وحصني ومعقلي (18: 1 - 3، 28: 1، 31: 4)، ومنقذي (18: 2)، وسَنَدي (18: 18)، وفاديَّ (وليّي) (19: 14).

وهو راعيَّ (23: 1)، وملك المجد (24: 7)، وربُّ الجنود (الملائكيَّة) (24: 10)، وإلَه خلاصي (25: 5)، ونوري وخلاصي (27: 2)، وقوّتي (عزَّتي) وتُرسي (27: 1، 28: 7).

إنَّه إلَه المجد (29: 3)، والربُّ إله الحقّ (5: 31)، والإلَه الحيّ (42: 2)، وعوني في الضيقات (146: 1)، والملك الكبير على كلّ الأرض (47: 2).

لا شكَّ أنَّ هذا المقدار يكفي للتأمُّل والتفكُّر يوماً واحداً. لا بل هو كافٍ للأبديَّة كلَّها!.
فلنُباشِر اليوم التعبُّد لإلهنا كعربون لما يستحقُّه من حمدٍ و مدح إلى الأبد! كيف لا وهو مَن يُعطينا أسباباً كثيرة تحملنا على تعظيمِه وتسبيحه؟.


هلاَّ تتَّخذ بعض الأوصاف المسرودة أعلاه أساساً لتسبيح الله وتحميده وتمجيده اليومَ بالذّات!.

لن تُجاوِز الحدَّ البتَّة مهما حمدت الله و سبَّحته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات يومية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 2انتقل الى الصفحة : 1, 2  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» تأملات يومية - احفظ واعمل
» سلسلة تأملات يومية - الخوف من المجهول
» سلسلة تاملات يومية - اطلبوا ...
» تأملات في قصة الميلاد
» تأملات في عيد الغطاس المجيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قلب يسوع المسيحية :: اللاهوت المسيحي :: قسم التاملات-
انتقل الى: