المسيحية هى العبادة الحقيقية

مدحت ممدوح كتب:

الاديان الاخرى جعلت الشهادة هى الدين نفسة ومن قالها فقد دخل الدين وتعمق فية (وداء مش منطقى يعنى اقول وانا بكرهك بحبك خلاص بقيت بحبك فعلا طيب ازاى وانا بكرهك)

شكرا مدحت على الموضع الرائع وفعلا انا مثلا لو قابلت رئيس العمل أو رئيس الجمهورية أكيد هقول في وجهه أنت بحبك أنت مثلي الأعلى و لكن عندما لا يكون موجودا اذكر كل عيوبه

شكرا مارو على مرورك بس انا قصد شئ اخر بهذة الجملة تحديدا انا قصدت انهم جعلوا الشهادة هى الدين ومش مهم عندهم التعمق فى الدين وقصدت ايضا انهم يهتموا بالهوامش لكن تركوا صلب الموضوع مرسى على مشاركتك مارو ويارب دايما تنور مواضيعى

مرسى ابو عاطف على مرورك وتشجيعك مرسى جدا
والرب يبارك حياتك

كل الهه الامم شياطين بجد انا نشكر ربنا انه خلقنا مسيحين ولينا الفخر لاننا اولاد الملك وفلا موضوع جميل جدا وهادف اوي والاخرين من الاديان الاخري كل اهتمامه بالمظاهر ولكن مش عايشين الديانه بحروفها لان لو دققو فيها حيلاقو كلها ايات بتشهم للمسيح المصلوب ربنا ينور عقولهم ويدلهم لطريق النور

مرسى اختى العزيزة لمرورك وتعليقك الجميل وفعلا ان ديننا دين سماوى مبنى على حب اللة لشعبة
اصلى الى الرب ان يستخدم المواضيع دى لمجد اسمة
مرسى مرة تانية لمرورك

أخي الكريم،أنا مسلمة من تونس و قد رأيت أنه من الضروري أن أضع ردا هنا لأنك على فهم خاطئ للدين الإسلامي، إن الشهادتين(لا إلاه إلا الله محمد رسول الله) لا تعني الدين بل تعني الدخول في الدين و هي أولى أركان الإسلام و هي خمسة فدخولك في الإسلام يفترض منك أولا أن توحد الله و ترتضي النبي محمدا رسولا كما ارتضيتم أنتم عيسى نبيا، لكنك قلت أخي أن هذا ليس بمنطقي كأن يقول شخص لأحد ما أحبك و هو يكرهه،أقول لك يا أخي الله أعلم بما في القلوب فإن كان قال الشهادتين مخلصا و يريد حقا دخول الإسلام فإن الله يراه و يجازيه خير جزاء و إن كان سكذب فالله شديد العقاب،أما بالنسبة لحديثك عن المحبة لله و الإيمان في القلب فأقول لك:قال الله تعالى في كتابه القرآن المنزل على عبده و خاتم أنبيائه محمد صلى الله عليه و سلم"و ما خلقت الإنس و الجن ليعبدوني"،فالله خلقك لتعبده لا لتأكل أو تشرب أو تتناسل و تقول إن الله في قلبي،بل أرني كيف هو في قلبك،عبر عن محبتك لله،فهو ما خلق لسانك إلا لتلهج بذكره قبل أن يكون للأكل و الكلام و خلق جسدك لتركع له و تسجد قبل أن يكون للحركة و المشي،فلو كان الإيمان في القلب لادعى الجميع أنهم مؤمنون و لكن كيف نفرق هنا الصادق من الكاذب و نعرف الإنسان الخير من الشرير،سأعطيك يا أخي مثالا،تصور ياأخي أنك إنسان فقير لا مال لك و لك أهل كثير،فذات مرة مر بك رجل ثري طيب فأعطاك ثروة هائلة و سيارة إلى غير ذلكفهل ستصمت و تقول إني أحبه في قلبي،بل ستشكره ليلا نهارا و ستثني عليه و لو طلب منك بعض الخدمات لأسديتها له عن طيب خاطر،فكيف بالله الذي أنعم علي بنعم لا تحصى و لا تعد،كيف أقول أن محبته في قلبي و أكتفي بذلك،بل إني أصلي له و أصوم و أزكي و أحج إن إستطعت و و الله هذا لا يكفي لشكره و إني لأتوسل له كي يدخلني الجنة فكيف تريدون الجنة و أنتم لم تتعبوا من أجلها،كيف تودون رؤية الله يوم القيامة و أنتم لم تتعبوا من أجله،فإن الواحد منا يأخذموعدا مع حبيبته فيبيت الليل مسهدا و يبكر في الصباح ليتزين و يكون في أبهى صورة،ألا تستحق رِية الله أن تسهر من أجلها،فكروا جيدا فإن الإسلام خير الأديان و آخرها،اللهم توفنا مسلمين

اختى العزيزه فوفة عزيز
يعنى انا لو قلت
(لا إلاه إلا الله محمد رسول الله)
فهذا يعنى انى مسلم
فهمك خاطئ للموضوع
هل الابن يحتاج الى مبرر لمحبه ابيه
هل اقول لى ابى
يا ابى ام يا سيد
ماعتقدش فى حد بيقول لابوه يا سيد
نفس الفكره
الله محبه
فى السيحيه
الله الاب
هو الاب ونحن ابنائه
فى السيحيه لا يوجد عبد و سيد
كما فى القران
المسيحيه
علاقه بين الاب و ابنه
الابن عليه
الاحترام و الطاعه و التقدير
لى ابيه
الله
هذه هيه المسيحيه

يا أخي العزيز أنت لم تفهم بعد للأسف جوهر الإسلام ،الدخول في الإسلام يفترض منك التوحيد أولا و هو أن تؤمن و تكون متيقنا مقتنعا بأنه لا إلاه إلا الله فإن إقتنعت بهذا فلماذا لا تعبر عنه بلسانك ما دام الله وهبك لسانا و هذا أوضح و أصدق أمام الله فأنت هنا تشهد الله و ملا ئكته أنك مسلم، لماذا تتركها فكرة في داخلك و الأفكار كثيرة داخل الإنسان،و كما سبق و قلت الله لم يمنحك لسانا لتأكل و تتكلم في شتى المواضيع الأخرى فقط بل لتثني بها على الله تعالى و تشكره على نعمه،فعليك بالله نحن نمضي ساعات نتكلم في ما لا طائل منه أليس حريا بنا أن نمضي ذلك الوقت في عبادة الله و حمده و شكره،و أنت أخذت مثال الأب و الإبن،حسنا لنفترض أن هناك أبا له إبنان:أحدهما يحب أباه حبا جما و لكنه لا يقول له و لا يقوم بأي عمل لإرضائه و الثاني يحبه أيضا حبا جما و لكنه يسعى لخدمته ليل نهار و يسهر لأجله و يعبر له عن حبه و يثني عليه،من الذي سيكون الأقرب للأب؟ جوهر الإسلام يا أخي الكريم أن تؤمن بالله و تحبه و أن تكون أنت العبد الضعيف و هو الجبار القوي و لكن الرحيم و ليس في هذا من حرج،أو ليس الله كذلك حقا؟ و لكن المحبة وحدها لا تكفي أبدا،بل يجب أن نعبر عنها بالعبادات و التي ستكون سبيلا لدخول الجنة ، فمثلا أنا أحب أن أنجح لكن هذا الحب و حده لا يكفي لكي أنجح يجب أن أعمل لكي أنجح و كلما زاد العمل زاد العدد و الله من دون شك يحب من يذكره و يحمده و يركع له و يسجد أكثر من الذي يقعد و يقول أنا أحب الله في قلبي.

اختى العزيزه انا موحد بالله والمسيحيون جميعا موحدون بالله
ومقتنع ان الله واحد
ولاكن
هل انت متقبله ان الله يقدر يظهر فى صوره انسان
هل يستعصى على الله ان يظهر فى صوره انسان
ولاكن هل علشان اكون موحد بالله لازم اكون مسلم
انا مسيحى وموحد بالله

ثانيا المسيحيه لها اصول ومخطوطات تدل على اصالتها
من القرن الاول
يعنى ده مافهوش تحريف
لاكن السؤال هو
هل القران ليه اصل
او هل وجد احد مخطوطات للقران
او جذ ء من اجزائه القران ليس له اصل
مجرد كلام ليس له اصل من الصحه
توارثتها الاجيال على مر العصور
يوجد فى مصر امثال واعياد ترجع الى القدماء المصرين
توجد حتى الان
ثالثا لما تجيبى اثباتات للقران لازم تكون بالدلائل والبراهين والشرح العلماء المتخصصون
مش اجيب ايه واقعد افسرها انا بمزاجى

حفظ القرآن في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
إن من مميزات الأمة المسلمة أن كتابها قد حفظ عن ظهر قلب على خلاف بقية الأمم السابقة. وقد كان في ذلك سببًا من أسباب حفظ القرآن من التحريف والتغيير على مر العصور. وقد كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم كثيرًا ما يحث الصحابة على حفظ القرآن حتى أنه كان يتعاهد كل من يدخل الإسلام ويدفعه إلى أحد المسلمين ليعلمه القرآن. يُروى عن عبادة بن الصامت قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُشغَل، فإذا قَدِمَ رجل مهاجر على رسول الله دفعه إلى رجل منا يعلمه القرآن" رواه أحمد. ولقد حفظ عدد كبير من الصحابة القرآن منهم: الخلفاء الراشدين، وطلحة، وسعد، وابن مسعود وغيرهم من الصحابة.
ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكتف بحفظ الصحابة للقرآن عن ظهر قلب، بل أمرهم أن يكتبوه ويدونوه لحمايته من الضياع والتغيير. وبذلك تحقق حفظ القرآن في الصدور وفي السطور. وقد ورد في الحديث أن النبي محمدًا أمر في البداية ألا يكتب عنه الصحابة شيئا إلا القرآن حتى لا يختلط بغيره من الكلام: "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه" (رواه مسلم). قال النووي تعليقًا على هذا الحديث: "وكان النهي حين خيف اختلاطه بالقرآن، فلما أمن ذلك أذن في كتابته".
وكان صحابة النبي محمدصلى الله عليه وسلم يستعملون في كتابة القرآن ما تيسر لهم وما توفر في بيئتهم من أدوات لذلك، فكانوا يستعملون الجلود والعظام والألواح والحجارة ونحوها، كأدوات للكتابة. وبقي القرآن مكتوبًا على هذه الأشياء محفوظًا عند النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ولم يجمع في مصحف في عهده.
وكان النبى يأمر الصحابة عند نزول آية من القرآن فيقول: ضعوها في موضع كذا... أى يرشدهم إلى مكان تلك الآية بين الآيات التي سبقتها. وكان جبريل يراجع القرآن مع النبى صلى الله عليه وسلم في رمضان، وقد راجعه في آخر عام مرتين، ولذلك فإن الصورة الحالية لترتيب القرآن تتوافق مع المراجعة الأخيرة مع جبريل وهى ما يسميها العلماء (العرضة الأخيرة).
أما عن حكمة عدم جمعه في كتاب واحد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فقد قال العلماء في ذلك:
أنه لم يوجد داع من جمعه في مصحف واحد كما على عهد الخلافة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم.
أن القرآن نزل مفرقًا على فترات مختلفة، ولم ينزل بترتيب المصحف، ثم إن بعض الآيات نزلت ناسخة لما قبلها. ولو جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم في مصحف واحد لكان وجب تغير المصاحف كلها كلما نزلت آية أو سورة.
جمع المصحف في عهد أبي بكر الصديق
أما جمع القرآن في مصحف واحد فقد تمت للمرة الأولى في عهد الخليفة أبى بكر الصديق بعد أن توفي النبي محمد بعام. فبعد غزوة اليمامة التي قتل فيها الكثير من الصحابة وكان معظمهم من حُفاظ القرآن، جاء عمر بن الخطاب إلى أبي بكر الصديق وطلب منه أن يجمع القرآن في مكان واحد حتى لا يضيع بعد وفاة الحُفاظ.
فكلف أبو بكر الصحابى زيد بن ثابت لما رأى في زيد من الصفات التي تؤهله لمثل هذه الوظيفة ومنها كونه من حفاظ القرآن ومن كُتّابه على عهد النبي محمد وقد شهد زيد مع النبي العرضة الأخيرة للقرآن في ختام حياته. ثم إن زيداً قد عُرف بذكائه وشدة ورعه وأمانته وكمال خلقه.
روى البخاري في صحيحه عن زيد أنه قال: أرسل إليَّ أبى بكر بعد مقتل أهل اليمامة وعنده عمر، فقال أبو بكر: إن عمر أتاني فقال: إن القتل قد استحرَّ - أي اشتد وكثر - يوم اليمامة بالناس، وإني أخشى أن يستحرَّ القتل بالقُرّاء في المواطن، فيذهب كثير من القرآن، إلا إن تجمعوه، وإني لأرى أن تجمع القرآن، قال أبو بكر: قلت لعمر كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله ؟ فقال عمر: هو والله خير، فلم يزل عمر يراجعني فيه حتى شرح الله صدري، ورأيت الذي رأى عمر. قال زيد: وعمر عنده جالس لا يتكلم، فقال أبو بكر: إنك رجل شاب عاقل ولا نتهمك، كنت تكتب الوحي لرسول الله، فتَتَبع القرآن فاجمعه. فوالله لو كلفني نقل جبل من الجبال ما كان أثقل علي مما أمرني به من جمع القرآن، قلت: كيف تفعلان شيئا لم يفعله النبي ؟ فقال أبو بكر: هو والله خير، فلم أزل أراجعه حتى شرح الله صدري للذي شرح الله له صدر أبي بكر وعمر، فقمت فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والأكتاف والعُسب وصدور الرجال…وكانت الصحف التي جُمع فيها القرآن عند أبي بكر حتى توفاه الله، ثم عند عمر حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر. رواه البخاري.
واتفق العلماء أن الصحابة كان لديهم مصاحف كتبوا فيها القرآن أو بعضه، قبل جمع أبي بكر لها، إلا أن هذه المصاحف كانت جهودًا فردية لم تنل ما ناله مصحف الصدٌيق من دقة البحث والتحري وبلوغه حد التواتر والإجماع من الصحابة.
ثم بدأ زيد بجمع القرآن من الرقاع واللخاف والعظام والجلود وصدور الرجال، وأشرف عليه وأعانه في ذلك أبو بكر وعمر وكبار الصحابة. واتبع الصحابة طريقة دقيقة وضعها أبو بكر وعمر لحفظ القرآن من الخطأ، فلم يكتف الصحابة بما حفظوه في قلوبهم ولا بما سمعوا بآذانهم ولا بما كتبوه بأيديهم بل جعلوا يتتبعون القرآن واعتمدوا في جمعه على مصدرين اثنين أحدهما ما كتب بين يدي رسول الله محمد والثاني ما كان محفوظا في صدور الرجال. وبلغت مبالغتهم في الحيطة والحذر أنهم لم يقبلوا شيئا من المكتوب حتى يشهد شاهدان عدلان أنه كتب بين يدي رسول الله محمد.
فعن عروة بن الزبير قال: لما استحرَّ القتل بالقراء يومئذ، فرِقَ أبو بكر على القرآن أن يضيع - أي خاف عليه - فقال لعمر بن الخطاب وزيد ابن ثابت: اقعدا على باب المسجد، فمن جاءكم بشاهدين على شيء من كتاب الله فاكتباه. وبذلك أخذ المصحف الذي أمر أبو بكر بجمعه الصفة الجماعية واتفق الصحابة كلهم عليه ونال قبولهم فكان جمعهم له على أكمل وجه وأتمه.
نسخ المصحف في عهد عثمان
وبقي القرآن على ما هو عليه في عهد أبي بكر إلى عهد عثمان. إلا أن القرآن كان قد نزل على النبي محمد على سبعة أحرف (أي بسبعة لهجات) ليسهل على القبائل فهمه واستيعابه.
ثم في سنة 25 هجرية، وفي خلافة عثمان بن عفان، رأى الصحابة أنه بعد الفتوحات الإسلامية ودخول غير العرب في الإسلام، بدأ أهل العراق والشام وبعض الأمصار بالاختلاف حول القراءة الصحيحة للقرآن فكان يُكفّر بعضهم بعضًا.
فقد كانت اللغة العربية تكتب بدون نقاط تميز الحروف، فمثلا حروف (ب ت ث ن) بدون النقاط لا يمكن تمييزها عن بعضها البعض وكذلك (ج ح خ) (د ذ) (ر ز) (س ش) (ص ض) (ط ظ) (ع غ) (ف ق). فقد كان العرب -بحكم أنها لغتهم- يمكنهم التفريق بينها من سياق الكلام، في حين أن غير العرب الذين دخلوا الإسلام لا يمكنهم التفريق بينها كما يحسنه العرب، ومن هنا جاء الاختلاف. كذلك لم يكن هناك علامات للتشكيل لتمييز المرفوع عن المنصوب أو المجرور.
فقام عثمان بتشكيل لجنة من كَتَبَة الوحي أيام رسول الله محمد لنسخ القرآن من تلك النسخة التي تم جمعها في عهد الخليفة أبى بكر والتي كانت موجودة في بيت السيدة حفصة (زوجة النبى محمد وبنت الخليفة عمر بن الخطاب) وأمرهم بعمل نسخ مدققة على أساس القراءة الثابتة والمتواترة عن الرسول وهي قراءة أهل مكة.
عن أنس بن مالك: أن حُذيفة بن اليمان قَدِم عَلى عثمان، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة، فقال لعثمان: أدرك الأمة قبل أن يختلفوا اختلاف اليهود والنصارى. فأرسل إلى حفصة: أن أرسلي إلينا الصحف ننسخها في المصاحف، ثم نردها إليك، فأرسلت بها حفصة إلى عثمان، فأمر زيد بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام، فنسخوها في المصاحف. وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة: إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنه إنما نزل بلسانهم، ففعلوا، حتى إذا نسخوا الصحف في المصاحف رد عثمان الصحف إلى حفصة، وأرسل إلى كل أفق بمصحف مما نسخوا، وأمر بما سواه من القرآن في كل صحيفة ومصحف أن يحرق. (رواه البخاري).
وسمِّي هذا المصحف بمصحف عثمان أو المصحف الإمام، ولم يبق سوى هذا المصحف منذ عهده. وهي النسخة التي تطبع حاليا بالرسم العثماني في كل أنحاء العالم الإسلامي.

اختى العزيزه الظاهر
انتى مفهمتيش قصدى
هل للقران اى اثباتات تثبت
صحه القران
حفظ القرآن في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
ده مش دليل على صحه القران
ممكن تحريفهه انتى قلتى حفظ القران
اى يعنى ممكن للحافظ ان ينسى ده شيئ وارد
يبقى ده مش دليل
جمع المصحف في عهد أبي بكر الصديق
كانت هناك عدة مصاحف منتشرة بين الصحابة منذ عهد الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وحتى عهد عثمان . ولم يكن أحد من الصحابة أو الخليفة الأول
لقد تم حرق المصاحف فى عهد عثمان
يعنى الدين الاسلامى مش مبنى على اساس
نسخ المصحف في عهد عثمان
ايه الدليل على ان على انه لم يتم تحريف القران
ايه المرجعيه الى كتبوا عليها القران الحالى
مثال
يعنى لما كتبو ا الانجيل
رجعوا الى المخطوطات القديمه
من اولى القرون ويوجد وهي توجد الى الان فى المكتبات الاثريه
اما كتبوا القران ايه المرجعيه الى استندو ا اليها
لا يوجد اى دليل
شكرا ليكى اختى العزيزه
لاظهار مد عدم معرفتك باصول القران
و الدين الاسلامى
الرب ينور طريقك
و عقلك

و هل كنت تظن أن من حفظ القرآن واحد أو إثنان فقط بل هم كثيرون،فهل كلهم سينسون؟؟؟؟ و لم يكف المسلمون عن حفظ القرآن منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا،ثم إن المخطوطات التي تتحدث عنها من عهد قديم يعني من المؤكد أنه قد أصابها بعض التلف هذا إن لم نقل الكثير من التلف فكيف تضمن أنه لم يتم تحريف الإنجيل؟؟؟؟؟؟ فضلا عن التحريفات التي يمكن أن تكون قد حصلت عند ترجمة الإنجيل إلى اللغة العربية التي تعتمدونها حاليا

اولا
هل عندك فكره عن كيفيه اثبات اصول الدين
انتى بتتكلمى عن مجموعه من الناس
حفظت القران
ده مش اساس
ده مش كلام وحده متعلمه
انتى اكيد متعلمه ودخلتى مدارس
بعنى انتى عوزه تقنعينى انك حفظه
الكتب الدراسيه بتعتك كلها بدون اى خطئ
بلاش الكتب كلها
كتاب واحد
انتى مقتنعه بى حاجه غلط
ثانيا
المخطوطات توجد فى المتاحف
وكلها مكمله لبعض لا يوجد اى اختلاف بينهم زى ما انتى بتقولى
1ـ النسخة الفاتيكانية: أي الموجودة الآن في الفاتيكان، والتي يرجع تاريخها إلى ما قبل الإسلام بحوالي 250 سنة.
2ـ النسخة السينائية: التي اكتشفت في دير سانت كاترين بسيناء وتعود إلى ما قبل الإسلام بما يزيد عن 200 سنة وهي موجودة الآن في المتحف البريطاني.
3ـ النسخة الإسكندرية: يعود تاريخ كتابتها إلى ما قبل الإسلام بحوالي 200 سنة أيضا. وهي موجودة كذلك بالمتحف البريطاني.
انتى بتلفى و دورى
ثالثا
لو انتى شيفه اى اختلاف فى الاناجيل
يمكنك عرضها فى المنتدى
لنراها جميعا

بعدما قرات تعليقاتكم وكلماتكم بعناية شديدة اسمحيلى اختى العزيزة
اللة وحدة هو من يعلم ما فى قلب الانسان ومكتوب فى المسيحية بفمك تدان وهنا يقصد بكلام فمك انت تدان
اختى
ليس التدين بنطق الشهادة فنحن كمسحيون موحودن باللة
ولكن انا عندى استفسار صغير (( بما تفسرى الناسخ والمنسوخ فى القران ))
اترك لك الرد
وهل اللة العالم بكل شيئ والقادر بكل شيئ هل يقول شيئا ويرجع فية ((حاشا لله ))
اترك الرد لكى
اما عن ايهما اصح الدين الاسلامى او الدين المسيحى
فانا اترك لك دراسه الدينين ان اردتى معرفة الحقيقة كاملة لابد ان تدرسى الكتاب المقدس جيدا مثلما انا فعلت سابقا من دراستى لاجزاء القران فى رحلتى البحث عن اللة وانا مستعد كل الاستعداد ان امد لك يد العون بالدراسة فى الاديان السماوية جميعا مثل التوارة والانجيل ومستعد اعمل باب مخصص للدراسة ان رغبتى فى ذلك ومستعد ان امدك بالمعلومات فى كل العبادات حتى البوذية والهندوسية وعبادات السيخ والقمر والالحاد
فهذا كلة قد سبقت ودرستة فى رحلتى الشخصية فى البحث عن اللة
وان رغبتى فى ذلك فانا ارحب بكى
واللة يرشدك الى ماهو صحيح وماهو باطل