الخطية تعرى تكلمنا سابقا عن ادم عندما اكل من الشجرة التى قال الرب لا تا كل منها وكثر وصية الرب و شعر لاول مرة انة عريان رغم انة عاش فى الجنة بنفس هيئتة وهو عريان ولكن كان الرب مغطية لكن عندما اخطئ ادم اصبح عريان لان الخطية تعرى وهذة كانت اول خطية فى العالم هل لم يكن ادم يعلم من قبل انة عريان هل لم يشعر ولو لمرة واحدة انة بردان فى كل المدة التى قضاها ادم قبل الخطية الاجابة لا لانة كان ناظرا الى اللة ولكن بعد الخطية نظر ادم الى ذاتة فوجد نفسة عرياننا فاختباء وسط الاشجار هربا اولا من اللة لانة علم انة اخطئ ثانيا حسب ادم ان ورق الاشجار يستر ولكن تظهر الشمس ويذبل الورق وينشف ويقع سريعا ويعود ادم من جديد عريان يبحث عن شئ يغطية وهو هو نفس حال الخطية دائما تعرى ولا شئ يسطر غير دم المسيح وتاثرنى هذة الاية كل شئ عريان امامك ممكن الانسان يدارى عرية امام الناس بورق التين مثلما فعل ادم لكن يسقط سريعا ويهظر انة عريان وهنا اتزكر المراة السامرية عندما اتت الى البئر لتملئ ماء ولكن كانت فى انتظارها مفاجاءة كبرى انسان يعلم عنها كل شئ يعلم ماتخفية باوراق التين امام الناس يمكن جيرانها من الناس لا يرون الا اوراق التين ولكن الانسان يسوع علم ماتخفية وتحولت من امراة خاطية جدا لاعظم مبشرة لان الرب يسطر يقول الكتاب الجميع ذاغو وفسدوا واعوزهم مجد اللة الذي يستر كثيرا نفعل الخطايا في الخفاء بعيدا عن اعين الناس ولكن الرب يرى كل شئ ويسطر علينا ونكرر نفس الخطا ولكن الرب يسطر واتزكر كلمات الرب الى المراة التى امسكت فى ذات الفعل اذهبى ولا تعودى تخطئي اخى الحبيب اختى الحبيبة هوهو الرب الذى ستر ادم والسامرية مازال يستر خطيانا وماذلنا نحن نفعلها