منتديات قلب يسوع المسيحية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة منتديات قلب يسوع المسيحية
منتديات قلب يسوع المسيحية
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة منتديات قلب يسوع المسيحية
منتديات قلب يسوع المسيحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قلب يسوع المسيحية

منتديات قلب يسوع لكل المسيحيين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
romany
المدير العام
المدير العام
romany


ذكر عدد المساهمات : 5217
نقاط : 70210
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
الموقع : منتدى قلب يسوع

 مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون» Empty
مُساهمةموضوع: مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون»    مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون» I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 09, 2012 8:22 pm

مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون»

 مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون» Elwatan Tue, 10/09/2012 - 11:30
 مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون» 36043_660_1320632_opt


جنود
مدججون بأسلحة فارغة، وصلبان مرفوعة تبكى الموتى، أقباط فى حماية قساوسة،
وجنود تحت حصانة الجنرالات، وطرف ثالث أخبر البعض عن ظهوره يومها. بشر
يتابعون القتل على الهواء مباشرة، عبر شاشات الفضائيات، وحجر يشهد على دهس
الرؤوس وتفجير شلالات الدم، فى العمارة رقم 1121 المطلة على كورنيش النيل،
الشاهد الأول والأقرب لصراخ الصاعدين إلى السماء، فى أنفاسهم الأخيرة.
عائلات أجبرتها ظروف عملها على أن يصبحوا السكان الأصليين للمبنى العتيق،
الذى هجره أغلب قاطنيه عقب أحداث الثورة، فيما ظل آخرون من كبار السن
يحتمون بحوائط منزلهم، وشبابيك شاءوا أن تظل مغلقة بدلا من أن تنالهم
رصاصات الهواء الطائشة، لو سألت أصحاب الملابس العسكرية عن الحدث لأجابوك
بأن ما وقع كان بفعل الضغط النفسى الشديد واهتزاز المتظاهرين، وإن سألت
الأقباط عن «الأحد الدامى» لأجابوك: «إنها خطة دنيئة وجزء من مسلسل استضعاف
(القلة)».

مشهدالدم:
مسيحية ترتدى الحجاب.. قس يخلع زيه الدينى.. فرد أمن يسعف المصابين..
وجندى يصرخ: «قتلوا أخويا».. وسايس همه الوحيد حماية السيارات

تسير
«شيرين» بصعوبة بسبب حملها الذى دخل شهره السادس، تتبادل الضحكات والنكات
مع صديقاتها، الأمور هادئة، أو هكذا بدت، الشابة العشرينية خرجت لتوها بعد
زيارة صديقة فى مبنى التليفزيون، وعلى بعد خطوات من مقر عملها بقناة 25
الفضائية، تلمح بطرف عينها متظاهرا يناول طعاما لجندى يتبادلان بعدها
الحوار فى ود، الابتسامات كانت المشهد الأخير قبل صعودها مصعد العمارة، كان
ذلك فى تمام السادسة مساء، دقائق وتصبح المذيعة على الهواء مباشرة.

يحمل
«كاميرته» على كتفه، يتجه صوب منزله فى منطقة شبرا، الكد أرهق بدنه، فطوال
النهار كان يصور أحد المؤتمرات، يطالعه صوت صديق يسير ضمن مظاهرة الأقباط
المتجهة صوب ماسبيرو، فيقرر رغم الإجهاد أن يشارك فيها، ربما يجد هناك ما
تلتقطه عدساته. المسيرة حاشدة، والأمور بدت هادئة وسلمية، رداً على هدم
كنيسة بقرية الماريناب بمحافظة أسوان قالوا إنها غير مرخصة.

أنهت
الشابة العشرينية عملها، وقررت العودة إلى المنزل، ضغطت على زر الأسانسير
فلم يأت، وتذكرت أنه معطل؛ وبمجرد نزولها طابقين، وجدت من يباغتها ويحذرها
بأن ذهابها فى ذلك الوقت خطر على حياتها، فاتجهت دميانة سعد مراسلة قناة
25، نحو الاستديو مرة أخرى، هرعت نحو البلكونة المطلة على الحدث رأسا
فهالها ما رأته، ظلت للحظات تظن أن ما يتم حلم، غير أن أصوات الصراخ
المتزايد أكدت أنه واقع لا يمكن تغييره، رأت بعينيها مجموعة من الأقباط
حاملين الصلبان فى مواجهة مدرعات الجيش، التى اندفعت بشكل جنونى نحوهم،
فكان الصراخ سيد الموقف، فيما ظلت تردد بعض آيات الإنجيل المقدسة:
«كيرياليسون.. يا رب ارحم».

على
سرير مهترئ كان يغط فى نوم عميق، داخل الجراج المسئول عنه، والده يمشى على
مهل بجواره، يربت على كتفيه: «اصحى يا نعمان، فيه مظاهرة عند ماسبيرو،
اقفل الجراج كويس، مش ناقصين عربيات الناس تتكسر»، استيقظ الرجل الأربعينى
من نومه متكاسلا، ولم يكن يعلم سوى أن مجموعة من المتظاهرين الأقباط سوف
يتظاهرون بجوار مبنى التليفزيون «لإحياء ذكرى ما» -على حد قوله. فى تمام
الثامنة، يحين موعد عمله، إلا أنه فى ذلك اليوم، الأحد 9 أكتوبر 2011، قرر
الذهاب مبكراً، أثناء توجه محمد حمدى صوب مقر عمله، مستقلا دراجته النارية
الخاصة، انهالت عليه الاتصالات من قبل الأقارب والأصدقاء: «روَّح يا محمد،
عشان بيقولوا فيه قلق عند ماسبيرو»، لم يهتم الشاب المقبل على عامه
الثلاثين بالأنباء، وأجابهم: «ياما دقت على الراس طبول»، إلا أن الزحام
الشديد فى مسيرة الأقباط بوسط المدينة جعله يشعر بأن فى الأمر «ريبة»، فقرر
إكمال مسيرته إلى العمارة متخذا من بابها الخلفى مسلكاً له، وما هى إلا
لحظات حتى تصاعدت أصوات الرصاص تدوى فى المكان، تبعتها صرخات مختلطة بجملة
واحدة مع تخبيط على أبواب العمارة التى يحرسها: «افتحولنا، الجيش هيخلص
علينا، حرام عليكو».

فى
الدور الحادى عشر، وقفت «لمياء» المخرجة بقناة الحرة خلف الكاميرات
استعدادا للحلقة المقرر إذاعتها فى تمام السادسة، يومياً توجد داخل
الاستديو فى الرابعة عصرا، إلا أن هذا اليوم تحديدا جاء بها قبل الموعد
بساعة، الأجواء لا توحى بشىء، راقبت بعينها الحدث على أرض الواقع، لكنها
أحست بأمر مريب: «كان هناك نحو 10 أو 15 شابا يحملون أنابيب البوتاجاز،
ويهتفون: (تحيا جمهورية مصر القبطية)»، لم تمر دقائق معدودة، حتى ظهرت فى
الأفق حشود الأقباط، كانوا وجهاً لوجه أمام مدرعات الجيش، لحظات وبدأت
الأدخنة تتصاعد من السيارات المحروقة، حتى وصلت إلى الطابق الحادى عشر،
تؤكد: «اللى حرقها ناس أشكالهم غريبة لا تبع الجيش ولا تبع المتظاهرين».

الدماء
تواصل التدفق، والجثث توالى السقوط، ولا ملجأ من الموت المحقق إلا هذا
الباب، الذى رأوه مفتوحاً قبل ساعة، حين خرج منه بعض مراسلى القنوات
الفضائية الموجودة بذلك المبنى. وقف محمد حمدى مع 3 من أصدقائه أفراد
الأمن، يتخيلون ما يحدث خلف زجاج باب العمارة، بعد سيل الاستغاثات التى
نادى أصحابها بعبارات: «انجدونا، فيه ناس غرقانة فى دمها، وناس ماتت، بسرعة
حرام عليكم، افتحولنا قبل الجيش ما يخلص علينا»، أثناء ذهاب حمدى لفتح
الباب كانت قوة الضغط من قبل المتظاهرين أقوى منه، فتحت الأبواب فعلياً،
ليصبح الباب المفتوح طاقة أمل إلهية، لإنقاذ زملائهم الغارقين فى الدماء
ونجاة لهم من بطش الجنود.

5
مصابين منهم 4 فارقوا الحياة، هكذا يسرد الشاب العشرينى لحظات دخول الجثث
فى حوش العمارة، يتذكرها «حمدى» كأنها الأمس: «كانوا 5، فيهم واحد لسه فيه
الروح، كان واخد طلقة فى بطنه، والغريب إن الـ4 اللى ماتوا كانوا مصابين
بجروح قطعية، كأنهم مضروبين بسنج وسيوف، اللى فى الراس واللى فى الوش، تحس
إن هما طالعين من خناقة.أكتر مشهد كان مؤثر إن واحد من اللى ماتوا دماغه
كانت مدهوسة ومقسومة نُصين! طبعا ساعتها الواحد عمره ما بيفكر فى الكلام
بتاع مسلم ومسيحى ده».

طبيبة
تخللت المتظاهرين داخل العمارة؛ تحاول إسعاف الشاب الذى ما زال على قيد
الحياة، إلا أن «الله» كان قد اتخذ قراره، ورفع إليه روحه، امتعض وجه
الطبيبة واستشاط غضبها، فما رأته لم يمر عليها فى مشارح كلية الطب، فقامت
بسب جنود الجيش من إحدى النوافذ المُطلة على كورنيش النيل، رمقها أصحاب
البيادات السوداء بأعينهم، فقاموا باقتحام العمارة، والمتظاهرون لا حول لهم
ولا قوة، ظلوا محبوسين بداخل العمارة، ركض بعضهم نحو سلالم المبنى العتيق،
فيما اتخذ آخرون ممر العمارة الخلفى طريقا للنجاة، داس الجنود على بحر
الدماء الذى غطى المكان، وانهالت العصى من أيديهم المسرعة، على كل من تقع
عليه أعينهم، من زجاج فى الأدوار.

البرامج
فى قناتى 25 والحرة، كانت تبث الحدث على الهواء مباشرة، انخرطت «لمياء»
مخرجة «الحرة» فى متابعة الحدث من غرفة التحكم، بينما انشغلت «شيرين»
باتصال هاتفى على الهواء مباشرة، من اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى،
الذى كان يُحلل لها المظاهرات وكيفية تعامل الجيش مع حشود الأقباط، وبين
هذا وذلك، التقطت آذان العاملين بالقناتين، صوت دبدبة الجنود على الدرج،
حينها أدخل مسئولو قناة 25 كل العاملين فى غرفة واحدة، خلود عبدالعزيز معدة
البرنامج أصيبت بتشنجات، بسبب وقع أقدام الجنود المتواصل على الباب، لأكثر
من 10 دقائق، حينها هبطت السماء على ألسنة الجميع؛ واحدة تنطق الشهادة،
وآخر يرتل آيات القرآن، بينما يختلط صوت «دميانة» بترتيلة بترانيم من
الإنجيل.

«المسيحيين
قتلوا أخويا»، كلمة واحدة رددها أحد جنود الجيش، الذى دخل فى نوبة
هيستيرية، الوحيد ضمن 10 جنود «جيش وأمن مركزى» هاجموا المكان، ظل «يشد
أجزاء» سلاحه الميرى أكثر من مرة، ما ينبئ عن فراغه من الذخيرة، غير أن
وطأة الرعب، لم تجعل أيا من المنبطحين على الأرض -بأمر الجنود- يتنبهون إلى
ذلك. لحظات كتم الجميع فيها أنفاسه، وحانت لحظة التحقق من البطاقات
الشخصية، وما إن وقعت عينا الجندى المثار على اسم «أنطونيوس جرجس» حتى صاح
بشكل جنونى: «مسييييحى»، عندها لم يشعر الشاب القبطى سوى بالبيادات تدهس
جبهته على الأرض، قبل أن يتدخل مسئولو المكان لوقف حالة قتل، فى تلك
الأثناء كان بعض الأقباط ومعهم الأنبا «متياس نصر» يختبئون داخل «حمام»
قناة 25 القابع فى نهاية المكان، فلم يلمحه الجنود.

«حرام
عليكم أنا حامل»، الجملة الوحيدة التى قالتها شيرين الصياد على الهواء،
مستعطفة بها قلب الجندى «الهائج» بعد اقتحامه الاستديو؛ «ضرب الخشبة اللى
كنت واقفة عليها، لقيت نفسى ع الأرض، مكنتش خايفة غير على اللى فى بطنى،
كانت دقيقة بس عدت زمن»، ما إن أنهى الجنود تفتيش المكان حتى توجهوا صوب
قناة الحرة، ناشدت «لمياء» مخرجة البرنامج الجميع الهدوء، بالرغم من الخوف
الذى كان يترقبه الجميع لحظة صعود الجنود، جاءهم صوت مطمئن: «إحنا مبنعملش
حاجة غلط، افتحولهم الباب»، لحظات وكان المذيع عمرو خليل يهدئ من روع
الجندى، بينما لا يرد عليه إلا بكلمة واحدة: «قتلوا أخويا».

يُقلب
مسئول جراج العمارة «نعمان» الفيديوهات على موقع اليوتيوب؛ يبحث عن كلمة
«مذبحة ماسبيرو»، فيجد مقاطع تصور الضحايا وعمليات دهس الأقباط، قبل أن
تطالعه «رشا» مذيعة التليفزيون المصرى، وهى تردد: «اتقوا الله فى مصر،
اتقوا الله فى بلدكم، مقتل 3 من جنود الجيش وإصابة 30 آخرين جراء إطلاق
المتظاهرين الأقباط النار عليهم»، فتقفز إلى ذهنه صور القتلى المتراكمين
داخل حوش العمارة: «معرفش اللى كانوا فى العمارة دول بتوع الجيش اللى قالوا
عليهم فى التليفزيون، ولّا الأقباط اللى كانوا بيصرخوا».

بيان
للقوات المسلحة، يعلن عن حظر التجول قبل منتصف الليل، من الثانية صباحاً
إلى السابعة من صباح اليوم التالى، لحظتها قررت كل من «لمياء وشيرين»
مغادرة المكان، بينما ظلت «دميانة وأنطونيوس» حبيسين فى المكان، فقررا
المبيت داخله. فى تمام الثانية عشرة والنصف بدأت الأجواء فى الهدوء، لحظتها
اطمأن «نعمان» على سيارات الجراج، وفوجىء محمد حمدى بعربة إسعاف يترجل
منها جنود بأيديهم أكياس بلاستيكية، لحمل الجثث الموجودة فى مدخل العمارة:
«سألونى فيهم عساكر؟»، فقلت: «لأ، كلهم مدنيين، محدش لابس زى عسكرى». مع
أذان الفجر دخل العمارة مجموعة من الأشخاص يتحرون من موظف الأمن عن مكان
الجثث، فأخبرهم بأن هناك سيارة أقلتهم قبل ساعات، حينها صرخ فيه وكيل
النيابة: «يعنى إيه شالوهم؟ ده مسرح جريمة، وانت إزاى تسمح لهم بكده؟»؛ صمت
الشاب للحظة قبل أن يُجيب: «وأنا فى إيدى إيه يا بيه؟ دول عساكر هعملهم
إيه؟»، لم يزل الأنبا «متياس» مختبئاً داخل قناة 25، بينما ظلت «دميانة»
موجودة حتى شروق الشمس، قبل أن يأتى مسئولو القناة مع دقات السابعة صباحا،
لحظتها أقنعوا الفتاة القبطية بارتداء «حجاب»، وبمجرد أن وصل الأنبا
«متياس» إلى مدخل العمارة، حتى بدأ أفراد الأمن فى إقناعه بخلع الزى
الدينى، وارتداء ملابس الأمن حتى لا يتعقبه أحد، وقاموا بتهريبه من الباب
الخلفى للعمارة، بعد نحو ساعة من خروج أفراد من المخابرات العسكرية، كانوا
يتقصون عن وجود بعض الأقباط داخل العمارة.

تقرير تقصى حقائق «القومى لحقوق الإنسان»: قناص «أكتوبر» ومجموعة مجهولة أطلقوا الرصاص على الأقباط والجيش
أسر الشهداء: الرب يعزينا.. و«مرسى» يضعنا خارج حساباته.. والقتلة «معززين مكرمين»
القس متياس نصر لـ«الوطن»: أحدهم: صرخ «هاتوا الكافر».. فبدأ القتل
فيفيان مجدى خطيبة الشهيد مايكل مسعد تكتب: فى انتظار أن نغنى معاً لانتصار الثورة «الله أكبر بسم الله»
والدة الشهيد جرجس راوى: اليد التى حرمت «ديفيد» من حضن والده دون رحمة لابد أن تُقطع
فلوباتير جميل.. كاهن المواجهة
حمدى بدين.. أشداء على الثوار
مينا دانيال.. ثورة ثورة حتى الموت
رشا مجدى.. ومن الإعلام ما قتل

«ماسبيرو».. عام على الدم والغضب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alb-yasoa.ahlamontada.net
 
مشهد رأسى من العمارة 1211: هنا جرت أحداث المجزرة والأهالى يروون تفاصيل «القتل والرعب والجنون»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  جنايات أسيوط تقضي بإعدام متهمين بالقتل والشروع في القتل بسبب الثأر
» النيابة تعاين مكان مقتل طفلتي أوسيم.. والأهالى يحاولون الفتك بالمتهمين
»  القس متياس نصر لـ«الوطن»: أحدهم: صرخ «هاتوا الكافر».. فبدأ القتل
» كاريكاتير عن مشهد اباحى
»  سي ان ان : مشهد لا يصدق في ميدان التحرير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قلب يسوع المسيحية :: المنتدى الاخبارى :: اخبار محلية-
انتقل الى: