حقيقه الاسلام
يبذل المسؤولون عن الدعاية الإسلامية في هذه الأيام جهوداً عظيمة لتقديم الإسلام للمجتمع بصورة تختلف عن صورته الحقيقية، وذلك بإظهاره على أنه دين يرفض العنف ويدعو إلى السلام.
إن "الإسلام" و "السلام" كلمتان متنافرتان مختلفتان كل الاختلاف، سواء كان ذلك في الاسم أو في المضمون
"أسـلِمْ تَسـلَمْ!"، عبارةٌ كان محمد (ومن بعده قادة المسلمين) يذيل بها رسائله إلى زعماء القبائل أو الأمم المجاورة، والتي كان يدعوهم فيها إلى الإيمان به كنبيٍّ، وإلى الخضوع لدولته الجديدة.
هذه العبارة تتضمن تهديد الذين لا يقبلون بالخضوع لدين الإسلام؟
معنى العبارة هو: اخضع لكي تنجو، أو بتعبير آخر: "إما الإسلام أو الموت!.."
ففي القرآن وكتب الأحاديث والسيرة النبوية، شواهد كثيرة تؤكد على أن الإسلام ليس دين سلام على الإطلاق بل دينٌ يدعو إلى العنف ويعتمد العنف مبدأ أساسياً من مبادئه. فلولا سياسة العنف التي اتبعها لما كان قد وُجد أساساً أو لما بقي حتى يومنا هذا؛ وحروب الردة التي بدأت بعد موت محمد فوراً، ربما تكون أفضل الأمثلة التي يمكن لنا أن نستشهد بها. فقد اعتقدت القبائل التي أُجبرت على دخول الإسلام أن الخطر قد زال بموت محمد، فأخذت الواحدة بعد الأخرى، تعلن عن رفضها للدين الجديد، وكذلك عن رفضها لدفع الضرائب التي كان النبي قد فرضها عليها؛ فكانَ أنْ أمر الخليفة الأول أبو بكر جيوشه بقتال المرتدين، فنشبت معارك ضارية انتهت بهزيمة القبائل المرتدة وعودتها للخضوع إلى حكم الإسلام. من الضروري هنا أن نشير إلى أن تلك الحروب لم تكن بأمر من الخليفة الأول فقط، بل كانت أمراً إلهياً "نزل" بصورة وحي على "رسوله" محمد!.. فالقرآن ينص بصراحة على أن جزاء المرتد عن دين الإسلام هو القتل: "فإن تولَّوا (أي أعرَضوا وابتعدوا عن الإسلام) فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيراً." (سورة النساء 4 : 89 ) وفي حديث لمحمد رواه البخاري قال: "من بدَّل دينه فاقتلوه."
القرآن لم يأمر بقتال الذين يعودون عن الإيمان بدين الإسلام فقط، بل أمر أيضاً بقتال كل الشعوب الأخرى وإجبارها على الاختيار بين الإيمان به، أو الموت، أو دفع الجزية مع شرط الخضوع لأنظمته: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرِّمون ما حرَّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق {أي دين الإسلام} من الذين أوتوا الكتاب {أي المسيحيين واليهود} حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون {أي أذلاء منقـادون لحكم الإسلام.} (سورة التوبة 9: 29 ) وفي السورة المذكورة نفسها، يقول القرآن: ".. فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعـدوا لهم كل مرصدٍ .." (التوبة 9 : 5 )
لمن يهمه الامر
فريال سوريال طفلة فى الخامسة عشر او حولها
نجحت بالشهادة الاعدادية وقدمت بمدرسة ثانوية اسمها الشيخ فضل ببنى مزار محافظة المنيا
للاسف وضح من المشكلة الغريبة التى واجهتها
طفلة تجبرها مدرستها على التحجب بقرار من ادارة المدرسة و هى طفلة مسيحية وهذا قرار جماعى وخطوة اولى لاسلمة الاطفال بعمر الطفولة وبقرارات رسمية من الهيئة الحكومية التى تدير مصر وعندما رفضت تم فصل الطالبة ومنعها من دخول المدرسة
وعندما تستخدم حقها بالشكوى الى مدير الادارة التعليمية التابعة لها هذه المدرسة يدتمع مجلس الادارة ويرفض عودة الطالبة ويستعدى عليها الطلبة فيخرجوا ورائها بالعصيان يريدوا قتلها لانها لاتريد التحجب اثناء الدراسة وتعتبر هذا تدخل بحريتها الشخصية
ويضطر احد المحامين الاقباط وهو الاستاذ سعيد عبد لمسيح لتقديم شكوى لرئيس الوزراء لم يتم الرد عليها ولكن مدير الادارة التعليمية الذى لا حول له ولا قوة امام جحافل المسلمبن يقول اذهبى للمدرسة بدون غطاء وسنصدر قرار باعفائك من غطاء الراس بسبب مرض جلدى و هذا تزوير من مصدر رسمى لانها غير مصابة وحتى هذا لن يحمى الطفلة من اعتداء الاطفال زملائها واهانتها لفظيا وبدنيا ونفسيا يوميا حتى يلزموها اضيق الطريق حسب الامر المحمدى و الهدف ان تطفش من المدرسة او تقتل ...
الى من يهمه الامر
في غموض تام وتغطية إعلاميه غير مسبقه تُحرق كنيسة أخرى وهي كنيسة القديس مارجرجس بالمريناب أدفو أسوان
فيقتحمها المسلمون الهمجيون فيهجموا على الكنيسة كالتاتارر مكبريين بعد صلاة الجمعة وكالعادة بعد
أن ملأت عقولهم بجرعات سامة من الأفكار الشيطانية التي تنم على الكره والشر
فيحرقوا الكنيسة المكونة من دوريين كامليين وقبب للكنيسة التي يرجع عمرها لأكثر من أربعون عامًا بما فيه من محتويات الكنيسة وعلى مخازن الأقباط وأيضًا أحرقوا خمس بيوت للأقباط مجاورة للكنيسة ثم زاولوا مهنتم الحقيقية وهي كقطاع طرق.. فأغلقوا جميع مداخل القرية فلم يستطع الأهالي الأقباط المساكين للذهاب إلى المستشفي لعلاج المصابين وأطفالهم المختنقين بسبب الدخان المتصاعد بعد حرق الكنيسة حتى الأسعاف لم يتمكن من دخول القرية.. أما عن الأمن فكانوا متواجدون ينتظرون هؤلاء السُفليون إلى أن ينتهوا من هدم الكنيسة ، فهدموا السقف والجدران والأعمدة وقبل الأنتهاء من هدم الأعمدة الأخيرة، وأخيرًا تدخل الأمن وأوقفهم.. فيهم الخير طبعًا
فى النهايه اعتقد هذه التصرفات ليست جديده على المسلمين فهم ينفذون كلام القران ونبيه
كما قال الكتاب المقدس
فى العالم سيكون لكم ضيق ولاكن ثقوا انا قد غلب العلم
الرب يدافع عنكم وانتم تصمتون