مغفرة الخطايا وعدم الحاجه الى فداء دليل من الكتاب المقدس

ههههههههههههههه
انا بجد مش قادر امسك نفسى من الدحك
انتا اكيد بتهظر
لالالالالالالالا
بجد انتا بتهظر
نصيحه خدها منى
دور على حاجه موفيده اعملها بدل المواضيع الى انتا بتكتبها من غير ما تعرف حاجه عنها
او تعرف حاجه عن دينك
الاول قبل ماتسأل فى دين غيرك
اعرف دينك الاول
ولا ايه
ثانيا
انا سألت سؤال ومحدش رد عليا
اخى مدحت سأل ومحدش رد عليه
ايه انتو عرفين فى المسيحيه ومش عرفين دينكم
ديه تبقى كرثه
محمد ابن من هوا؟
الرجو الرد على سؤالى
على فكره لما تيجى ترد
الاجابه تبقى بالدليل والبرهان
والاثباتات
مش تجيب الرد من دماغك
وكمان سؤال اخى مدحت
مارايك فى الناسخ والمنسوخ ومارايك فى معجزة بول الرسول ....وما رايك كمسلم فى رضاعة الكبير
انتظر منك اخى الحبيب ان تعطينى رايك كمسلم
على فكره لو مش عارف ممكن تقلى وانا اعرفك
انتظر الاجابه

اخى الشهاب الثاقب
اولا
موضوع
ده موضوع مسيحيات لا تضع فيه اسلاميات
انتا كاتب الموضوع بتاعك فى القسم الخطاء
والقسم المخصص للمواضيع ديه هو
حوار المسيحية مع الاديان الاخرى
وسوف يتم نقل موضوعك الى هذا القسم
وقد قام اخى مدحت بتنبيهك
على وضع مواضيعك داخل القسم الخصص ليها
وهو حوار المسيحية مع الاديان الاخرى
وارجو ان يكون هذا تنبيهى الاخير
انت تكسر قوانين المنتدى
ارجو اتباع قوانين المنتدى
ثانيا
بخصوص
انا جاى عندكم فى بيتكم أتحداكم فى دينكم يبقى انا أسأل ما أتسئلش
اخى
ده مبدا مرفوض فى المنتدى
وخلى بالك من كلمه مرفوض
علشان انتا سعات ما بتخدش بالك من الكلام
المنتدى للحوار
مش واحد يسأل والتانى يجاوب وخلاص
او انتا ماشى بالمبدئ ده محدش هايرد عليك
ثالثا
بخصوص
انا جاوبت على جزئية الناسخ والمنسوخ عشان أعرفكم قدركم
على فكره اجبتك غلط
كما تعودنا من ردودك
بتفسر اى حاجه من دماغك
دون الرجوع الى معاجم او تفاسير او بالدليل والبرهان
والاثباتات
انا شايف انسان
لا يفقه شيئ عن الاسلام او المسيحيه
وعاوز يتحدى
انا جاى عندكم فى بيتكم أتحداكم فى دينكم
هل انتا مقتنع بالكلام الى انتا بتقوله
رابعا
اما بخصوص
الرد على باقى الاسئله أدخلو على اى موقع اسلامى و اسئلو كما تشاؤ مثل ما فعلت
احنا مش محتجين ندخل ونسأل ذيك
احنا واثقين من معرفتنا
وبعدين انتا الى داخل المنتدى
وعاو تدخل فى حوار
اخى انتا حتى الاجابه مش عارف ترد
او تدافع
نصيحه روح ادرس الاول اداب الحوار وطريقه الحوار والمناقشه
وكمان ماتنساش تقر شويه فى الايات القرانيه وتفسرها وبعدين تعالى قول
انا جاى عندكم فى بيتكم أتحداكم فى دينكم
خامسا
بخصوص
أعزركم على الوضع الى انتو فيه مش عارفين تدافعو عن معتقدكم !
ندع رد هذا السؤال للقراء

فما هى فائدة الفداء اذا تساوى الذى يقول يا أحمق مع غير المؤمن بالفداء على حسب أعتقادكم !

اخى الباحث
فى المسيحيه بخطيه واحده تهلك نفسك وليس افعل كما تشاء

انت تفعل الخطا يا كما تشاء على اعتقاد ان الله غفور رحيم

ولا توجد خطيه كبرى وخطيه صغره فالخطيه خطيه

اما عن الفداء فانت تعلم ان بعدما خلق الله السماء والارض وكل ما فيها خلق ادم وحواء


بارك الرب حياتك ونور طريقك

وصلطته على جميع الحيوانات والطيور وكل ثمار الاض فيما عدا شجره الحياه (معرفه الخير والشر ) نهاه عن اكلها

قال له اذا اكلت من هذه الشجره فموتا تموت

يعنى استوجب حكم الموت

يعنى الفداء مطلوب
الفداء عن الخطيه التى استوجب عليها حكم الموت

اخى الحبيب
الشهاب الثاقب
اولا
الاايات الى انتا جيبها ملهاش دعوه بالموضوع
انتا بتتكلم فى موضوع وجايب ايات من موضوع تانى
على فكره احنا مش بنهاجمك
او بنهاجم دينك ولاكن احنا بنستفسر
ثانيا
لو لاحظت فى الايات الى احنا جيبنها من القران
هتلاقى اننا جيبين الايات وتفسرها من المفسرين الاسلامين
ومن كتب اسلاميه يعنى احنا مش جايبين حاجه من عندنا
ولما بنسال واحد بيحاول يفسر الايات من ناحيا تفسيره الشخصى
ثالثا
بالنسبه للايات الى انتا جيبها
الكتاب المقدس
بيتكلم
عن
بدايه الخليقه الى نهايه الخليقه
اغلب العهد القديم هو نبؤات للمستقبل
واغلب العهد الحديث هو تعاليم للانسان كيفيه الوصول الى الله وبره
يعنى الاثنين بيكملوا بعض
العهد القديم والعهد الجديد
هوا الكتاب المقدس كامل
نصيحه لو عاوز تعرف اى حاجه فى المسيحيه
تخلص من الفكر الاسلامى
لكى يتفتح عقلك
وترى الامور على حقيقتها
دور واسأل وعرف
ولو ركزت شويه فة اجاباتنا الاسئله الى انتا بتسئلها
هتلاقى مع ان كل انسان بيجاوب بطريقه لاكن الاجابات وحده
مع العلم ان كل شخص بيرد عليك فى مكان مختلف
ولايوجد بيننا اى معرفه
ان ازاى كل الاجابات تكون وحده
حتى مفسرين الانجل هتلاقى التفسيرات بتعتهم مطابقه الايجابات بتعتنا
مش كل واحد بيفسر عل حسب هواه
رجاء محبه
فكر بقلبك وعقلك
مش بالفكر الاسلامى
دور على معرفه الله
"لأنه يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن
بأنه موجود وأنه يجازي الذين يطلبونه”
(عبرانيين 11: 6)
(غل5: 16) "اسلكوا بالروح فلا تكملوا شهوة الجسد"
اخى الحبيب
ارجو منك التفكير فى كلامى قليلا

دى كانت اجابتك

اقتباس :

ثالثا
بالنسبه للايات الى انتا جيبها
الكتاب المقدس
بيتكلم
عن
بدايه الخليقه الى نهايه الخليقه
اغلب العهد القديم هو نبؤات للمستقبل
واغلب العهد الحديث هو تعاليم للانسان كيفيه الوصول الى الله وبره
يعنى الاثنين بيكملوا بعض
العهد القديم والعهد الجديد
هوا الكتاب المقدس كامل

وده الجزء الى انا بسأل فيه

اقتباس :

الفيصل هنا ( البر والشر ) ليس خطايا تحتاج الى فداء على حسب هذه النصوص حزقيال 18 :19-22 19 وأنتم تقولون: لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب ؟ أما الابن فقد فعل حقا وعدلا. حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة يحيا 20 النفس التي تخطئ هي تموت. الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن . بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون 21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت 22 كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا و حزقيال26:18-30 26 إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت 27 وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه 28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت 29 وبيت إسرائيل يقول: ليست طريق الرب مستوية. أطرقي غير مستقيمة يا بيت إسرائيل ؟ أليست طرقكم غير مستقيمة 30 من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة وفى العهد الجديد إنجيل يوحنا15 24 لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ عَمِلْتُ بَيْنَهُمْ أَعْمَالاً لَمْ يَعْمَلْهَا أَحَدٌ غَيْرِي، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ، وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ رَأَوْا وَأَبْغَضُونِي أَنَا وَأَبِي. إنجيل متى 5: 22 وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ. فما هى فائدة الفداء اذا تساوى الذى يقول يا أحمق مع غير المؤمن بالفداء على حسب أعتقادكم ! أين قال الله سأتى لافديكم؟ أين قال المسيح جئت لآفديكم عن الخطيه الاصليه؟ على حسب أعتقادكم ان الخطيه الاصليه محور اساسى على قيام الفداء أين ذكرت الخطيه الاصليه فى العهد الجديد؟

وده التفسير للقس انطونيوس

اقتباس :

وإذا ولد الإنسان البار إبنا معتنفاً = أي عنيفاً في كسر الوصية وظلم الناس فهذا يموت. ولاحظ الآية الرائعة المعزية هنا والتي تشير لقبول التوبة = فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضى، وفعل حقاً وعدلاً فحياة يحيا. لا يموت.. وأنظر أية محبة يحبنا بها الله = هل مسرة أسر بموت الشرير.. ألا برجوعه عن طرقه فيحيا. وإذا إرتد البار يموت. فهناك كثيرون يحيون في بر ظاهرى لأنه لا توجد لهم فرصة للخطية، ومتى جاءت لهم فرصة للخطية فإنهم يخطئون ويرتدون، وحينئذ لا ينفعهم ما كانوا فيه من بر ظاهرى.

ولاحظ أية وقاحة وصل لها هذا الشعب فهم يقولون عن الله أن طرقه غير مستوية. وأنظر أية بساطة ومحبة من الله في إجابته، فبدلاً من أن يميت من قال هذا فوراً، نجد الله يرد عليهم في بساطة قلب متناهية... بل أنتم طرقكم غير مستوية = أي إله هو إلهنا هذا!! إلهنا هو بسيط جداً ومحبة فائضة، ويعجز الإنسان أن يتصور أية محبة قد أحبنا بها الله. ومازال ندائه توبوا وإرجعوا عن كل معاصيكم. وأنظر لقوة التوبة وأعملوا لأنفسكم قلباً جديداًوروحاً جديدة.

ويقول القمص تادرس

اقتباس :

4. رجوع الإنسان عن شره:

قلنا إن الرب أراد بحديثه هنا أن يدفع شعبه نحو التوبة، بعدم ارتباكهم بسبب خطايا آبائهم، بل وأيضًا عدم ارتباكهم بخطاياهم الشخصية السابقة أو الحالية إن قدموا توبة صادقة، إذ يقول: "فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقًا وعدلا فحياة يحيا. لا تموت" [21]. يعتبر البعض هذه العبارة هي مركز السفر كله، أثمن عبارة وردت فيه، إنها دعوة قوية للتوبة! "هل مسرةً أُسر بموت الشرير، يقول السيد الرب، إلا برجوعه عن طريقه فيحيا؟!" [23] إنه يفتح باب الرجاء علي مصراعيه لكي لا تهلك نفس واحدة بروح اليأس القاتل.

لقد وجد الآباء الكنسيون في هذا الأصحاح حقلاً خصبًا يدخل إليه كل ساقط يائس ليأكل من ثمر التوبة فيمتلئ رجاءً، كما يقدم تحذيرات واضحة للنفوس القائمة لئلا تفقد بتهاونها كل تعبها الماضي. وفيما يلي بعض تعليقات الآباء:

v بالتشجيع يخفف من ثقل الخطايا ويقلل من الشهوات، باعثًا الرجاء في الخلاص.

القديس اكليمنضس الاسكندري[187]

v من أجل الذين هم في خطر اليأس قدم لهم ملجأ الغفران، ومن أجل الذين هم في خطر الرجاء (الاستهتار) وهم يماطلون بالتأجيل جعل يوم الموت غير أكيد.

القديس أغسطينوس[188]

v إن سمعوا هذا الصوت وآمنوا به يشفوا من اليأس، ويقوموا من الهوة التي لا نهاية لأعماقمها التي سقطوا فيها.

القديس أغسطينوس[189]

v نحن لا نيأس من إنسان مادامت أناة الله تقتاد الأشرار إلي التوبة، فلا نطرده من هذه الحياة.

القديس أغسطينوس[190]

v لا تيأس من الخلاص. تذكر ما هو مكتوب في الكتاب المقدس أن الساقط يقوم والضال يعود (إر 8: 4) والمجروح يشفي، والذي سقط فريسة للوحوش يفلت، والذي يقر بخطاياه لا يحتقر... إنه وقت للاحتمال وطول الأناة، وقت للشفاء والتصحيح، فهل تعثرت؟ قم! هل أخطات كف عن الخطيئة!

القديس أغسطينوس[191]

v التوبة هي "حياة" أفضل من الموت...

لتسرع إليها أيها الخاطئ، وتحتضنها كما يحتضن الغريق بعض العوارض فتنشلك من الغرق وسط أمواج الخطايا، وتحملك إلي الميناء الإلهي المملوء حنوًا.

العلامة ترتليان[192]

v مادام ما يقوله الرب هو حق، عندما اتوب ينسي كل خطاياي الماضية وكل آثامي لماذا تخيفنني؟

الله يعدني بالغفران، فهل تسقطني أنت في اليأس؟

اذا اردت توضيح اكثر ادخل وفتش فى الكتب





اذن النصوص والتفاسير تقر بالتوبه والمغفره ومن كان الحكم عليه موتا تموت فبعد التوبه الحكم حياة يحيى فان كان من العدل تطبيق حكم الموت فمن الرحمه والعدل تطبيق حكم حياة يحى

عايزك الان تناقشنى من خلال النصوص الموضوعه ومن خلال التفاسير واى شئ تقوله من غير النصوص والتفاسير تعتبر هرطقه منك ولا يعتد بها

اخى العزيز
اولا
كل الايات الى انتا جيبها صحيحه بس
طريقتك لفهم الكتاب المقدس تدل على اصرارك لعدم فهم الايات التى به
وده اثبات انك بتنقل الايات من غير ما تعرف معناها او تحاول تفهم معناها
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=15231
http://www.hurras.org/vb/archive/index.php/t-15253.htm
علشان اثبتلك بس انتا بتحاول تدور على اى حاجه فى المسيحيه من غير ما تفهم معناها
ثانيا
انا فهمت انتا عوز ايه من الايات الى انت جايبها
وسوف اكتب لك الرد على هذا الموضوع بالتفصيل
بس لاحظ انك ما جوبتش على اسئلتنا
وانا قلتلك فبل كده مبدأ انك تسأل وما تتسألش
ده مرفوض
ولاكن اخى الحبيب انا بصلى من اجلك
الرب ينور قلبك وفكرك
اطلب من الله انه يدلك على الطريقه الصحيحه
للتقرب اليه
وده مش غلط ولا حرام فى اى دين
قل له يا رب دلنى على الطريق الصحيح للتقرب اليك
وانا واثق انك لو قلت الكلام ده من قلبك ربنا هايسمع صوت صلاتك
ولا ده حرام عندكو فى الاسلام انك تتقرب الى الله وربنا يدلك على الطريق الصحح
«وَهَا أَنَا آتِي سَرِيعًا وَأُجْرَتِي مَعِي لأُجَازِيَ كُلَّ وَاحِدٍ كَمَا يَكُونُ عَمَلُهُ.

مفهوم الخلاص و الفداء هو
الإنقاذ،
ولكي ندرك عملية الخلاص علينا أن نبدأ من البداية.
أولا: الخلقة:
"فخلق الله الإنسان على صورته على صورة الله خلقه" (تك1: )
ثانيا: الخطية:
1ـ النهي عن الأكل من شجرة معرفة الخير والشر:
ولتوضيح كيف دخلت الخطية إلى العالم عن طريق آدم يحسن الرجوع إلى الكتاب المقدس وقراءة الإصحاحات الأولى من سفر التكوين فسترى كيف خلق الله آدم وحواء في حالة البر والقداسة، أي على صورته الإلهية البارة المقدسة، ثم وضعهما في جنة عدن وأوصاهما الرب الإله قائلا: " من جميع شجر الجنة تأكل أكلا، أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها موتا تموت" (تكوين 2 : 17).
2ـ الشيطان والغواية:
" فقالت الحية (الشيطان) للمرأة (حواء) لن تموتا بل الله عالم يوم تأكلا منها تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر. فأخذت من ثمرها وأكلت وأعطت رجلها أيضاً فأكل فانفتحت أعينهما وعلما أنهما عريانان فخاطا أوراق تين وصنعا لأنفسهما مآزر" (تكوين3: 6)
3- خطايا الذرية:
يقول بولس الرسول "بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم" (رومية 5: 12)
من هو هذا الإنسان الذي به دخلت الخطية إلى العالم؟
إنه الإنسان الأول أبونا آدم الذي بواسطته دخلت الخطية إلى العالم.وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع"
و يقول بولس الرسول "وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع" (رومية5:12).
في الواقع أنه بخطية آدم ، أصبحت الخطية ميلاً طبيعياً في البشرية كلها، وانتشرت جرثومتها في دمائهم فانزلقوا في الشر والإثم لهذا يقول الكتاب "ليس بار ولا واحد، الجميع زاغوا وفسدوا معاً" (رومية3: 10)
هذا هو الوضع المذري الذي وصلت إليه البشرية، فالناس ينطلقون وراء شهواتهم الجسدية، ووراء محبة العالم، وحب الاقتناء، وحب الذات، والبعد عن الله. والمصيبة الكبرى أنهم لا يرون في ذلك خطأ، بل يعتبرونه أمورا طبيعية. وينظرون إلى من يعيشون مع الله على أنهم متخلفون يعيشون في عصور الجاهلية.
وحتى الأشخاص المتمسكين بالدين يعيشون صراعا رهيبا داخليا إذ يجدون ميلا داخليا يشدهم إلى الخطية. فمن أين جاء ذلك الميل الشرير؟
إنه بالتأكيد فيروس الخطية الذي ورثه الإنسان من أبويه آدم وحواء الملوثين بميكروب الخطية.
ثالثا: العقوبة:
1ـ أجرة الخطية هي موت: كان تحذير الرب له: (تك 2: ) "يوم تأكل من هذه الشجرة موتا تموت"
لأن " النفس التي تخطئ هي تموت " (حز 18: 4).
2ـ فبعدما أكل منها: "أخرجه الرب الإله من جنة عدن" (تك 3)
3ـ وهذه هي عقوبة الأشرار: "يطرحونهم في أتون النار هناك يكون البكاء وصرير الأسنان" (مت 13)
ما هو موقف الله من خطية آدم وذريته (أي البشرية كلها) ؟
لكي نعرف ذلك يجب أن نناقش أولا صفات الله المطلقة وخاصة صفة العدل، فالله حاكم عادل، ولهذا فأنه لا بد أن يعاقب آدم وبنيه على خطاياهم. فدعنا نستوضح ذلك من وجهة النظر المسيحية:
الله حاكم عادل
من صفات الله الواضحة المعروفة أنه حاكم عادل . فداود النبي يقول في المزامير
(الله قاض عادل) (مزمور 7 : 11).
فبما أن الله (قاض عادل) فلا بد أن يحكم على المجرمين لجرمهم، ويعاقب الأشرار على شرهم ، فبعد أن أكل آدم من الشجرة صار حكم الموت نافذاً عليه. وهكذا الأمر أيضاً مع ذرية آدم
أنهم جميعاً قد سقطوا فى الخطية، وتسلطت عليهم، فاصبحوا مجرمين أيضاً فى حق الله، واستحقوا العقاب الإلهي العادل وهو الموت، بحسب ما قال الوحي على لسان حزقيال النبي " النفس التي تخطئ هي تموت " (حز 18: 4).
وهنا يعترضنا سؤال هام:
ما هو حكم الموت هذا الذي حكم به على آدم وبنيه؟
وللإجابة على هذا السؤال نقول أن حكم الموت يشمل الموت الروحي، والموت الأدبي، والموت الأبدي.
1- الموت الروحي:
بعد أن خلق الله آدم وضعه فى الجنة ليعيش فيها إلى الأبد، ولكن بعد أن اخطأ طرده الرب الإله من الجنة إذ يقول الكتاب "فأخرجه الرب الإله من جنة عدن… فطرد الإنسان" (تكوين 3: 23)
وأقام الله ملاكا بلهيب سيف حتى لا يعود آدم فيدخل الجنة وذلك لأن طبيعته البارة الطاهرة التي خلق به، أصبحت فاسدة ولا تتلاءم مع الحياة المقدسة فى الجنة، وهذا ما يسمى بالموت الروحي أي الانفصال عن الله والخروج من حضرته القدسية.
ومن الطبيعي أن المولودين من هذين الأبوين لابد أن يرثوا طبيعتهما الفاسدة الخاطئة التي تستوجب حكم الله العادل عليها بالموت، ولذلك يقول الكتاب " فى آدم يموت الجميع (كو 15: 22)
هذا عن الموت الروحي بالطرد من الجنة والانفصال عن الله،
2- الموت الأدبي: (أي العار)
الواقع أن الله عندما خلق الإنسان خلقه على صورته ومثاله وأعطاه كرامة فائقة وجعله في جنة عدن. ولكن عندما أخطأ إلى الله طرد من الجنة وفقد الكرامة التي كانت له وكساه الخزي والعار ووجد نفسه عريانا من البر والقداسة. وهذا هو ما يلحق الخاطئ يقينا، إذ يقول الكتاب المقدس: "البر يرفع شأن الأمة وعار الشعوب الخطية" (أمثال14: 34)
هذا ما نعنيه بالموت الأدبي الذي يحل بالإنسان كنتيجة حتمية للخطية
3- الموت الأبدي:
فلا يقتصر عقاب الخطاة على الطرد من الجنة وعدم العودة إليها فحسب، بل يشمل العقاب أيضاً الطرح في نار جهنم إلى الأبد. وهذا ما يسمى بالموت الأبدي.
فالكتاب المقدس يذكر ما يقوله الرب للأشرار في يوم الدينونة "اذهبوا عنى يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته" (متى 25: 41). "ويخرج الملائكة… ويطرحونهم (أي يطرحون الأشرار) في أتون النار" (متى 13: 49)
رأينا فى السابق موقف الله الحاكم العادل من الخطاة، فإنه ينزل بهم العقاب الشديد الذي هو الموت الروحي والأدبي والأبدي.
هذا من جانب العدل الإلهي ولكن لابد أن نضع في الاعتبار أن من صفات الله الرحمة أيضا، فما هو عمل الرحمة إذن. أليس من عمل الرحمة المغفرة؟ بلا.
فإن من عمل الرحمة الإلهية أن تعطي المغفرة للإنسان الخاطي. وهذا ما نريد أن نوضحه
أولاً:الله رحوم غفور
فالرحمة هي صفة من صفات الله وقد وضحها الكتاب المقدس بآيات عديدة
"الرب إله رحيم رؤف ..غافر الإثم والمعصية والخطية "(خروج34: 6- 7).
ومعنى هذا أنه لابد وأن الله يرحم الخطاة ويخلصهم من العقوبة التي حكم بها عليهم بسبب خطاياهم، أي لابد أن يخلصهم من عقوبة الموت.
يوضح الكتاب المقدس أن الخلاص هو من عمل الرحمة الإلهية بقوله أن الله "بمقتضى رحمته خلصنا "(تيطس 3: 5).
وأيضاً كان الحكم على آدم وبنيه بالطرح فى نار جهنم إلى الأبد. ولكن المغفرة تستدعى أن الله يخلصهم من هذه النار، ويعطيهم حياة أبدية سعيدة لذا يقول الكتاب "أجرة الخطية هي موت، أما هبة الله فهي حياة أبدية " (رو6: 23).
كان الحكم على آدم وبنيه بالطرد من الجنة، ولكن بناء على رحمة الله وغفرانه لابد أن يسمح له بالعودة إلى الفردوس مرة أخرى. لذا نرى السيد المسيح يقول للص اليمين الذي صلب معه "اليوم تكون معي فى الفردوس" ( لوقا 23).
ويقول الوحي الإلهي على لسان يوحنا الرسول "من يغلب فسأعطيه أن يأكل من شجرة الحياة التي فى وسط فردوس الله " ( رؤيا 2: 7 ).
فمن هذا يتضح أن الله برحمته سمح للبشرية أن ترجع إلى الفردوس مرة أخرى.
هذه هي العقيدة المسيحية من جهة مغفرة خطايا آدم وبنيه وهم البشرية جمعاء، والمغفرة كما سبق أن أوضحنا تشمل رفع حكم الموت عنهم والسماح لهم بالعودة إلى الفردوس المفقود وإلى ملكوت السموات.
ولاكن يوجد بعض الاشخاص يقولون لماذا اذا فدايه السيد المسيح عنا بعد ما سمح الله للبشريه بالتوبه والرجوع الى الله
ولاكن الجواب على هذا السؤال سهل و بسيط
لان الخطيه الاصليه لم تقدم لها توبه وبقيت حتى مجيئ السيد المسيح فهوا قدم نفسه فداء للبشريه عن الخطيه الاولى التى كان بسببها سوف تهلك جميع البشريه
والكتاب المقدس يقول: "بدون سفك دم لا تحصل مغفرة" (عب 9: 22)
لأن الخطية عقوبتها الموت.
وسفك الدم معناه، موت الفادي ليخلص المفدي من عقوبة الموت.
لأن آدم عندما أخطأ انفصل عن الله، والله هو مصدر الحياة، وانفصال آدم عن الله هو انفصال عن الحياة، والانفصال عن الحياة هو موت. وهذا هو مفهوم الخطية أنها موت.
"آدم تاب وغفر الله خطيته"
إن صح هذا الكلام: ، إذن فلماذا لم يرجعه إلى الجنه هو وذريته بعد أن غفر له؟
فى العهد القديم كان الشعب غارق فى الخطيه وابتعد عن الله فكان الانبياء يتكلمون عن محبه الله وطريقه التقرب الى الله
وطرق الخلاص
حزقيال26:18-30
إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت
وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه
رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت
وبيت إسرائيل يقول: ليست طريق الرب مستوية. أطرقي غير مستقيمة يا بيت إسرائيل ؟ أليست طرقكم غير مستقيمة
من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا
يكون لكم الإثم مهلكة

: شروط الفادي:
(إنسان. طاهر. غير محدود)
1ـ (يوحنا 3 : 16) "هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"
2ـ (2كو5: 14) "إن كان واحد قد مات من أجل الجميع فالجميع إذن ماتوا"
رابعا: الفداء:
ما هي أول إشارة إلى فكرة الفداء في الكتاب القدس؟
عندما قال الله للحية القديمة التي هي الشيطان: "وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه" (تكوين 3: 15).
ينبغي ملاحظة أن النبوة تقول نسل المرأة، وليس نسل الرجل، إشارة للمسيح الذي جاء من مريم وليس من رجل.
1ـ (هوشع 13: 14) "من يد الهاوية أفديهم ومن الموت أخلصهم"
2ـ (2أخ30: 18) "الرب الصالح يكفر عن ـ خطايا ـ كل من هيأ قلبه لطلب الله"
3ـ (مز65: 3) "آثام قد قويت علينا، معاصينا أنت تكفر عنها"

اذا نجد ان الله لعن ادم وكان العقوبه الموت وبعد نزول ادم الى الارض ترائف الله على البشريه وبدء بمحاسبه كل شخص على حسب اعماله ولاكن مع وجود الخطيه الاصليه لان الله لا يقول شيئ ويرجع فيه
وبذالك كان لابد من فادى يفدى البشريه من الخطيه الاولى
تكفرعن خطيه ادم وهذا مافعله السيد المسيح قدم نفسه ذبيحه عن البشريه
شابهنا فى كل شيئ ماعد الخطيه

<P align=center>هذه عادتك اقولك ثور تقولى احلبه هل انا سألتك وقولتلك أشرحلى الفداء واسبابه أو فى موضوع انفصال الاقانيم قولتلك ما معنى الثالوث هل انت مقتنع بأجاباتك دى وأفضل تعليق على اجاباتك ( لا تعليق )
<P align=center>فى حد عنده اجابه ثانيه

اخى الحبيب الشهاب الثاقب
اولا كل عام وانت طيب
ثانيا
انت لم تقم بالرد على اسئلتى التى طرحتها عليك سابقا
وبطالب بتفسير مع انك بتدخل مواقع مسيحية كثيرة وبتنقل من تفسيرات لاباء عظام جدا
الا انك لم تحاول مرة واحدة قراءة ماتطرحة بتعمق لانك تبحث عن جدل وليس تبحث عن معرفة
فاذا اردت المعرفة اهلا بك وان اردت ان تجادل فاسف مع كامل احترامى لشخصك العزيز لاننا منتدانا هو منتدى مسيحى بحت
وفى الفترة الاخيرة ترك اخوتى مواضيعهم واتجهوا الى الرد عليك وانت لم تقتنع لانك لا تبحث عن المعرفة بل عن التجادل
اخى الحبيب انا ارحب باسئلتك ولكن بشرط سوال بسؤال تجاوبنى واجاوبك ان اردت المعرفة الحقيقية
وانا ابدا بسؤالى
من هو محمد حتى يصلى اللة علية
انكم كمسلمين جعلتم رسول الاسلام فوق اللة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟واتعجب بصدق
عندما تقولون صلى اللة علية وسلم
الستم بذلك جعلتم النبى فوق اللة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو منك توضيح ذلك
فانا ابحث عن المعرفة وليس الجدال مثلك
ارجو الاجابة اخى الكريم
ولك منى كل احترام وتقدير ومحبة

اخى الحبيب الشهاب الثاقب
اولا كل عام وانت طيب
ثانيا
انا بصراحه مش فاهم
انت مش شايف ولا بتحاول ماتفهمش
بحسب ما قال الوحي على لسان حزقيال النبي " النفس التي تخطئ هي تموت " (حز 18: 4).

أين قال الله سأتى لافديكم؟
"وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه" (تكوين 3: 15).
"الرب إله رحيم رؤف ..غافر الإثم والمعصية والخطية "(خروج34: 6- 7).
"بمقتضى رحمته خلصنا "(تيطس 3: 5).
"الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رو5: 8 )
أشعياء 53 (7 : 8 )
"ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه، كشاة تساق إلى الذبح، وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه.
"... إنه ضرب من أجل ذنب شعبي.
فَلَمَّا أَخَذَ يَسُوعُ الْخَلَّ قَالَ: «قَدْ أُكْمِلَ». وَنَكَّسَ رَأْسَهُ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ.(يوحنا 30:19 )

أين قال المسيح جئت لآفديكم عن الخطيه الاصليه؟
(2كو5: 14) "إن كان واحد قد مات من أجل الجميع فالجميع إذن ماتوا"
(هوشع 13: 14) "من يد الهاوية أفديهم ومن الموت أخلصهم"
(مز65: 3) "آثام قد قويت علينا، معاصينا أنت تكفر عنها"

على حسب أعتقادكم ان الخطيه الاصليه محور اساسى على قيام الفداء أين ذكرت الخطيه الاصليه فى العهد الجديد؟
(يوحنا 3 : 16) "هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"
ولو دور تانى هتلاقى ايات كثير بتتكلم عن الموضوع ده
اخى الحبيب
ده يثبت انك مش بتقراءة ردى وانك جاوبت من غير ما تقراءة
زى نقلك للموضوع نقلته من غير ما تفكر فيه او حتى تقراة ايه الى انتا كتبوا
بأمانه احنا مش بنحتول نضللك او نهاجم حد بس انتا الى ما بتحولش تشغل تفكيرك
ربنا خلق لينا عقل ليه انت لاغى عقلك
فكر فى كلامى كويس ورجعوا مع نفسك
هاتلاقيه صح مش غلط سعات الانسان من ثقته الزائده بيلغى تفكيروا
حتى لو كنت الحقيقه قدامه وضحه مش محتاجه شرح
فى مواضيعك بتحاول تنتقد دين عرف الله وموحد بالله قبل مجيئ الاسلام باللاف السنين
يعنى انت بتهاجم ديانه عرفت ربنا قبل ما انتوا تعرفوا
اعتقد انك تحاول تفهم قبل ما تتكلم وما تخليش تعصبك لدينك يعميك
عن الحقيقه
وكما تفضل اخى مدحت وقال
لاننا منتدانا هو منتدى مسيحى بحت وفى الفترة الاخيرة ترك اخوتى مواضيعهم واتجهوا الى الرد عليك وانت لم تقتنع لانك لا تبحث عن المعرفة بل عن التجادل
فاذا اردت المعرفة اهلا بك وان اردت ان تجادل فاسف مع كامل احترامى لشخصك العزيز

اخى الحبيب
سلام المسيح
بجد انا مش عارف اقولك ايه
انت بتقول
أسألتى كلها مبنيه على النصوص والتفاسير
محدش قلك ان النصوص دى غلط او تفاسير الايات غير صحيحه
غير كده قلت
طلبت النقاش فيها كل ما أتيت انت من نصوص تقحمها فى الموضوع بدون لازمه
لازم تعرف ان الكتاب المقدس مفهوش ايه لوحدها
من اول حرف الى اخر حرف بيكمل بعضه
يعنى ما ينفعش اخد حاجه واسيب حاجه يعنى كل الردود الى مكتوبه فى الموضوع
متعلقه بى الموضوع الى انت كتبه
غير كده قلت
ولذلك سأناقشها معك وأثبت لك انه ليس لها علاقه فيما أسأل
بخصوص النقاش
المنتدى بيرحب بى اى مناقشه مادامت لا تتعدى على قوانين المنتدى
بخصوص الاثبات
لازم تعرف ان الكتاب المقدس مكتوب من الانبياء على لسان الله
يعنى الله هو المتكلم فى الاساس
تحذير
يعنى انا اجيب ايه من القران واقول ان محمد هوا الى كان بيتكلم مش ربنا
انت فاهم الكلام الى انت كتبه ولا لا
انت كمان بتكتب من غير ماتفهم معنى كلام ايه
ولو ركزت شويه فى الايات هتلقيها بتتكلم عن الموضو الى انت كتبه
وكمان تثبت انك ما قراءة تش الموضوع الى كتبت فيه الايات
علشان لو قرائه هتلاقى شرح الايات فيه
ده كلام الله للحية القديمة التي هي الشيطان:
"وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه" (تكوين 3: 15).
ينبغي ملاحظة أن النبوة تقول نسل المرأة، وليس نسل الرجل، إشارة للمسيح الذي جاء من مريم وليس من رجل.
"الرب إله رحيم رؤف ..غافر الإثم والمعصية والخطية "(خروج34: 6- 7).
كتب موسى النبي هذا السفر بوحي إلهي
يعنى الله هو المتكلم على لسان موسى النبى
وهنا يدل على رحمه الله وحبته لنا بعد ما حكم على ادم بى الموت
"بمقتضى رحمته خلصنا "(تيطس 3: 5).
الشرح الى انت جيبه صحيح
ولاكن هل سألت نفسك ايه هو الى خلصنا منه
علشان لما اقولك انك مش فاهم تقتنع
لكى تصير مسيحى يجب ان تعتمد بالروح القدس
من إعتمد قد ضمن الخلاص فالروح القدس يكمل العمل بأن يجدد
ولشرح موضوع المعموديه تحتاج شرح طويل
ولاكن المقصود
كما يقول الرسول " مدفونين معه بالمعمودية" (كو2: 12).
وأيضاً " أم تجهلون أننا، كل من اعتمد ليسوع المسيح، اعتمدنا لموته، فدفنا معه بالمعمودية للموت" (رو6: 3).
أشعياء 53 (7 : 8 )
"ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه، كشاة تساق إلى الذبح، وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه.
"... إنه ضرب من أجل ذنب شعبي.
وهنا نرا اشعياء النبى
يكتب النبوه التى اعطها الله له
اذا الله يقول ان كل ما حدث الى السيد السيح من أجل ذنب شعبي
فَلَمَّا أَخَذَ يَسُوعُ الْخَلَّ قَالَ: «قَدْ أُكْمِلَ». وَنَكَّسَ رَأْسَهُ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ.(يوحنا 30:19 )
ما هو الذى اكمل
اكتملت النبوات التى كانت تتنباء فداء السيد المسيح للبشريه
اذا اكتمل الفداء
امابخصوص الايات
(2كو5: 14) "إن كان واحد قد مات من أجل الجميع فالجميع إذنماتوا"
مين الى مات وفدانا
(هوشع 13: 14) "من يد الهاوية أفديهم ومن الموت أخلصهم"
مين الى خلصنا من الموت وفدانا
(مز65: 3) "آثام قد قويت علينا، معاصينا أنت تكفر عنها"
مين الى كفر عن معاصينا امام الله
فعلا السيد المسيح مش هو المتكلم
ولاكن الايات ديه دلايل على ان السيد المسيح هو المقصود
صاحب العقل يميز
السيد المسيح مش محتاج يقول انا جيت اخلصكم من الخطيه الاصليه
ولا انتا بتتلكك
(يوحنا 3 : 16) "هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"
لو فكرت فى الايه شويه وفكرت فى الايات الى انت جيبها هتلقيها بتكمل بعض وكمان بتفسر الايات الى انت جيبها
لكى لا لهلك كل من يؤمن بيه
وهذا دليل على وجود حكم الخطيه الصليه
الموت حتى لو كان بيومن بيه
بل بعد فداء السيد المسيح تكون له حيا ابديه وهنا يقصد ان حكم الموت تم ازالته
بعد السيد المسيح
لو قراءت الشرح المكتوب للموضوع الى انت كنبه فى الاول
كنت فهمت
ولاكن انت بتنتقد من غير قراءه
سوف ترى ان العلاقه بين هلاك كل ما يؤمن به على اساس حكم الخطيه الاولى والفداء
عندما نقول أن الله أصدر حكم الموت والإنسان جاء للتوبة فننتظر من الله الغفران ،
فإذن إلى من يذهب حكم الموت . العدل هذا أين يذهب ؟ هل الله يرجع فى كلامه ؟ وببساطة الله يقول للإنسان أنا سامحتك !!
إذن فلا رد لكلام الله …… لا مبدل لكلمات الله . أصدر الله حكم لابد وأن ينفذ . ولكن الله رحيم .
ارجو من الله انك تكون فهمت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أخي الكابتن
إذن تقصد أن البشرية جمعاء
من أبيها سيدنا آدم إلى آخرها
جميعها ستدخل الجنة
باعتبار و أن سيدنا عيسى عليه السلام
إفتدانا و كفر عن أخطاءنا؟؟؟؟؟؟؟
صح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لالالالالالالالالا
لم اقصد ذالك
السيد المسيح فدا البشريه فى الخطيه الاولى التى حكم الله بسببها على ادم والبشريه بى الموت
رفع عنا حكم الموت فى الخطيه الاولى وبعد ذالك كل واحد يحاسب على حسب خطيته
السيد المسيح فدانا من حكم الموت الذى حكم به الله على البشريه واصبح كل واحد على حسب اعماله
هذا ما اقصده