قبول تقدمة هابيل:
إن كانت الخطية قد انطلقت من حواء إلى آدم خلال غواية الحية فقد جاء النسل كله يحمل ميكروبها في طبيعتهم، وكما يقول الرسول: "من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع" (رو 5: 12). وقد ظهر ذلك بقوة في قايين الذي لم يحتمل قبول الله ذبيحة أخيه فارتكب أول حالة قتل في تاريخ البشرية. وقد اهتم كثير من الآباء بقصة هابيل وقايين بكونها قصة البشرية الساقطة التي حملت البغضة لبعضها البعض.
"وحدث بعد أيام أن قايين قدم من أثمار الأرض قربانًا للرب، وقدم هابيل أيضًا من أبكار غنمه من سمانها، فنظر الرب إلى هابيل وقربانه، ولكن إلى قايين وقربانه لم ينظر، فاغتاظ قايين جدًا وسقط وجهه" [3– 5].
قتل هابيل:
"وكلم قايين هابيل أخاه، وحدث إذ كان في الحقل أن قايين قام علي هابيل أخيه وقتله، فقال الرب لقايين: أين هابيل أخيك؟ فقال: لا أعلم، أحارس أنا لأخي؟ فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض" [ 8-10].
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض
ارجو مشاركه تاملاتكم وارائكم فى هذه الايه
"وكلم قايين هابيل أخاه، وحدث إذ كان في الحقل أن قايين قام علي هابيل أخيه وقتله، فقال الرب لقايين: أين هابيل أخيك؟ فقال: لا أعلم، أحارس أنا لأخي؟ فقال: ماذا فعلت؟ صوت دم أخيك صارخ إليَّ من الأرض