اصعدى لى صموئيل ( 1صم 28:11)
نشتاق دائما ان نسمع رسالة ممن ذهبوا . لما عاد الذين انتقلوا لم يقولوا شيئا . بولس قال انة (( سمع كلمات لا ينطق بها. ولا يسوغ لانسان ان يتكلم بها ))
لكن الكتاب يذكر لنا ان الغنى طلب ان يقوم احد من الاموات ليعظ لاهلة ، ورفض طلبة . على ان شخصا قيل انة قام وتكلم ... وقصة صموئيل تحتمل الاخذ والرد . ولكن الا يحدثنا الانبياء من وراء القبر؟
لنأت اليوم الى صموئيل ليعلمنا . لنسمع العظة من واحد فى الابدية . انة يلقى لنا عظة ذات اربع اقسام.
اولا صلاة الام:-
انة يحدثنا عن امة المصلية . انة هو استجابة تلك الصلاة :
ثانيا - الدعوة الالهية :-
جاءت الدعوة مبكرة وبشكل خاص . كما جاءت الدعوة لابراهيم ولجدعون ، بعلامات فى الليل وهو بيت اللة ، احسن مكان لسماع دعوة اللة هو بيت اللة ، لم يكن طريق الدعوة سهلا . فكروا فى غلام صغير يترك امة.
ثالثا _ قوة الغفران :-
ويقدم لنا صموئيل موضوعا ثالثا عن الغفران . فكروا فى صموئيل وفى ما عمل لشعبة والمشقة التى لاقاها وانة لم يربح من وراء ذلك شيئا ومع ذلك فقد جاءوا الية يرفضون خدمتة ويقولون لة فى وجهة ان اولادة ليسوا مثلة . هؤلاء هم الناس ، لكنة لم يقف عند هذا بل صفح . ولما وقعوا فى ضيق قال (( اما انا فحاشا لى ان ..... اكف عن الصلاة من اجلكم )) يسوع المثال الصالح
رابعا - باب الرحمة :-
كان صمويل يصارع مع اللة من اجل شاول . وقد جاء الفصح مرة ومرة ومرة ..... واخيرا كف صموئيل عن ان ياتى شاول .
ان اللة طويل الروح ، لكن ياتى وقت فية يضرب ضربتة .
(( ........ اليوم ان سمعتم صوتة فلا تقسوا قلوبكم ))
وللموضوع بقية
خاص بمنتديات قلب يسوع