نسمع يومياً وعلى عدد اللحظات إعتراضات وإنتقادات وكلام جارح من الرجال على أدآء نسائهم وأفكارهن وكل هفوة بسيطة يرتكبنها. لكننا نحن النساء وإن سكتنا على جرحنا ولم نتكلم، فهذا لا يعني بأنكم كاملون معصومون عن الخطأ غير معرّضون للإنتقاد من قبلنا ، كنساء يحترمن ذواتهن، ويتحمّلن ذلّاتكم بطيبة خاطر . نحب إطلاعكم على بعض هفواتكم التي تجرحنا وتذلّنا وتحاولون تدميرنا بارتكابها دوما ً. ولإعطائكم بعض الأفكار ، جمعنا فقط
عدة اسباب ترغم المرأة على كره الرجل
عندما يؤكد لها عدم خيانته وهو يخونها لاول فرصة سنحت له
عندما يتهمها بالسطحية
عندما يلومها على عاطفتها المرهفةعندما يحبطها بأنانيته
عندما يعتبرها كثيرة النّق كلما طلبت منه شيء أم شكّت له همها
عندما يتكلم عن امرأة غيرها بلهفة ويسرح بالكلام والوصف الجارح لمشاعرها
عندما ينسحب عنها فوراً بعد انتهاءه من ممارسة الجنس أو عندما يقطع الاتصال عنها صبيحة الممارسة الجنسية فيشعرها أنه إنتهى منها
عندما يطلب منها الإدّعاء والتفخير بمدى قوته ورجولته أثناء الممارسة
عندما يتمدد كالصنم البليد أمام شاشة التلفاز أم أمام شاشة الخليوي
عندما يأمرها بالطلبات كخادمة في منزله أم عندما يأمرها بالقيام بأعماله ويقول لها في وقت لاحق أنت تضيّعين الوقت
عندما يشعرها أنه يتعب أكثر منها وتعبها سببه “تضييع الوقت”
عندما يعتبر نفسه رجل مهم وهي نكرة لولا وجوده
عندما ينكر كذبه ونعلم جميعاً أن الكذب من شيم الرجال وبعد اثباتات عقلية ومنطقية ينهار أمام الحقيقة فتتأكد المرأة أنّ شعورها لمحق
عندما يسخر من حماته وهي من أنجبتها
عندما يغضبها ويحزنها وبكل وقاحة يغازلها في الفراش لإشباع رغباته
عندما يظنّها مجردة من المشاعر ويعتبرها باردة أم مكبوتة ولا تنفعل عندما يريد منها ذلك
عندما يحثّها على التشبة بعاهرة ما من فيلم بورنوغرافي وان لم تفعل يشعرها بأنها غير كاملة
عندما يربحها جميلة على مصروف العائلة كأنه غير مسؤؤل مثلها عندما يتهمها بالتبذير في مصروفها
عندما يبعثر ثيابه وأغراضه كأنه عايش في الغابة عندما يفرط بالصراخ والشتيمة وعندما تقول له لا تصرخ يقول لا اصرخ
عندما يفتخر بفحولته الرجولية أمامها وأمام الأصدقاء
عندما يخفي داخله حب قديم فيتحكم بزوجته كما يشاء
عندما يكذب بحبه لها فقط كي يستغلها جنسياً ومن ثم يهجرها
عندما يقتحم عذرية الفتاة ويقول لها :شوفي مع مين كنتي؟؟؟؟
عندما تحمل صديقته ويتهرب من المسؤولية ويقول” مش أنا”
عندما يسخر من قيادتها للسيارة دوماً
عندما تشط ريلته لرؤية فتاة غير محتشمة
عندما يرتبك لسانه حين تتحدث عن الإرتباط
عندما يقول لصديقته بكرا وقت تتجوزي وعديني إنه ضلّ شوفك
عندما يظهر كرهه للارتباط وكان علاقتهما ليست ارتباط ولا مصيرها الثبات
عندما تدخل في جدال تدرك انه عقيم لأنه يفبرك كل المنطق من أجل أنّ يربح هو
عندما يتصرف بانانية تامة ففي مرضها تتحول مصدر ازعاج عند التعب مصدر ازعاج عند الالم مصدر ازعاج
عندما يتهمها بالضعف عندما تبكي وكان البكاء ضعف
عندما يتهمها بالضعف عندما تشعر وكان الشعور ضعف
عندما يقول لها ” بتتكلي علي” وهي لا تتكل عليه الا بحنانه
عندما يقول لها ان اتصالاتها تتعبه وكثيرة وهي لا تتعدى الخمس ثواني
عندما يضع كل علل الدنيا بها هي وهو الكامل
عندما يحقرها ليفعلها وكان التحقير جرعة من المعنويات
عندما يقول لها استفيدي من الفرصة وهو يملك كل فرصها
عندما يقول لها سانديني هذه المرة وهو لا يساندها في اي موقف ضعف
عندما يقول انه في علاقة جدية وكلمة جدية تقضي بان يقضي فترة اطول من بضعة اشهر علما ان العلاقة الجدية هي تلك التي تنتهي بالزواج
عندما تحرجه بذكائها ولخوفه يصنفها بالولد
عندما لا يتذكر مناسبة عيد مولدها عندما يقلل من قيمتها
عندما لا يلاحظ التغيير في مظهرها عندما ينتقد ثيابها دوماً
عندما يظنها آله لتفقيس الأطفال
عندما لا يعيرها أهمية ولا ينصت إلى حديثها
عندما يكون بخيل ويحرم عائلته من أولوية حقوقها
عندما لا يحب أهلها ويعاملهم بازدراء
عندما يشتمها بأقذر العبارات فيعنفها معنوياً
عندما يتطاول عليها بالضرب فيعنفها جسدياً
عندما لا يخصص وقتاً لأطفاله وكأنهم من مسؤوليتها هي وحدها
عندما يمل من مشواره معها وإن كانا وحدهما
عندما تكون مرهقة من أعمال المنزل ويتهمها بالتقصير رغم بذلها المجهود الكبير
عندما يحب والدته أكثر منها ويبرهن لها ذاك التميز دوماً في تصرفاته
عندما يثق بقوة وجوده ويظنها لن تتخلى عنه بما أنه هو من يصرف على المنزل
عندما يتجاهلها كي ينتقم من غضبه لها ويعتبرها غير موجودة
عنما يتغزل بامرأة أمامها ويلقي بعض العبارات القاسية مثل: مرا بتموّت
عندما يمنعها من الحياة الإجتماعية ويقيد حريتها
عندما يتكلم عن مشاكلهما أمام أحد ويفضح خصوصيتهما
عندما يصرخ بوجهها خاصةً أمام أهله عندما يجبرها على التواصل مع ناس لا تحبهم ولا ترتاح لهم فقط من أجل عمله ومصالحه
عندما لا يعتبرها إنسانة مسؤولة ولا يثق باتخاذها القرارات
عندما يعتبرها غير مؤهلة لأي عمل نافع
عندما يرفض أن يعاشرها إن كسبت بعض الوزن الزائد
عندما يكذب ولأتفه الأسباب عندما يرهقها بغيرته وعدم ثقته بوفائها فيستجوبها لأي سبب انكان
عندما يبحث في هاتفها عن إتصالاتها اليومية ويبادر بقراءة رسائلها
عندما تنفصل عن علاقتها به ويمرّ جنبها دون إلقاء التحية كأنها حشرة وكأن لا ماضٍ حميم جمعهما
عندما لا يسمح له غروره بمصالحتها، فيفضل الإنفصال عنها وخسارتها، على أن يعتذر منها على خطأ ما ارتكبه بحقها
عندما يفرط في شرب الكحول وكأن الكحول دليل على إثبات الرجولية والقوة
عندما يرهقها بأنانيته الشاملة على جميع الأصعدة حتى العاطفية والجنسية
عندما يفرض عليها تسلّطه ويطغى على أغلب حقوقها النسائية
عندما يكثر من إلقاء النكات البذيئة والعبارات الدنيئة
عندما يكون “مشكلجي” فيفرط في إحداث الصراعات ولأي سبب انكان
عندما يشاهد الأفلام الإباحية بكثرة أو يدمن على متابعة المواقع البورنوغرافية عبر الإنترنت
عندما يفرض عليها الظهور بشكل معين شبيه بمرأة من أوهامه ونسج مخيلاته
عندما يخونها وحتى بخياله أو مع ذاته أو بحوار بذيء عبر ال أم.أس.أن
عندما يغار من ذكائها أو نجاح ما وصلت إليه بجهودها فيسعى إلى تحطيمها معنوياً وتدمير آمالها
عندما يتخلى عنها بلحظة ضعفها أو فشل صعقها فيقول لها:”أنت غير نافعة في المجتمع”
عندما يمزج كبريائه كرجل ووجوده كعاشق فيهدد سيرالعلاقة بالخطر
عندما يعتبر ذاته بفهيم إذا تفلسف عليها بالوقت الذي تكون هي قد ملّت من ثرثرته الغير ممتعة
عندما يظنون أنهم إذا تهرّبوا من لقاء أهلها، أنهم ظمطوا من تحمل مسؤولية العلاقة
عندما يقول لها “خليني احكي رجعي حكي” فيبكي ويشتكي من الحالة الاقتصادية ومشاكل الدنيا فكانه يقول لها بطريقة مبطنة “هلق يلي عم تقولي يوازي مهم بقدر ما قلته” وكانه يحطم الحوار قبل ان يبدا
عندما يضع اطارا لاخطائه ويجردها من كل الاطر حين تخطئ فخطئه يغتفر خطؤها لا يغتفر
عندما يستعمل العواطف ليكسب مسامحتها وحين تفعل المثل يقول لها ” ما تستعطفيني” … يعتقدون ان الفتاة ان لم تجادلهم فهي لم تعرف ما فعلوا او ما يفعلون ، علما ان المرأة قادرة على ملاحظة كل شئ من اطار صورة
يعتقدون انهم يملكون اسرار السياسية ويتكلمون بها كانهم زعماء
يعتقدون ان كلام امراة في لحظة غضب هو كلام لا معنى له الا انه فعليا ان ذاك تتجرد المراة من عواطفها تجاهه وتعلمه بحقيقته
عندما يبرمجون كلامهم عباراتهم لقاءاتهم وحين تفضحهم المراة وتقول لهم انها فهمت يتحول الوجه الى احمر
عندما يقول لها “مشتقلك” وكانه يقول لها “بعتذر منك”
عندما تشعر المرأة انه يراها كي لا تغضب عليه عندما تكتشف انه سيمضي اياما مع اصدقاؤه وحين تفاتحه بالموضوع يقول لها ” ما بقى تنقي شفتك قبل ما روح”
عندما يتكلم معها من الحمام كانه يتكلم في السر كي لا يفضح علاقته بها امام نساء اخريات وهي تسمع خرير بطنه
عندما يقفل الخط في وجهها قائلا انه مشغول ويكون “محضور” مع امراة تعجبه ولا يريد ان يقطع الطريق امام اعجابها
عندما يحاول السيطرة عليها قائلا لها “ما تخلي حدا يسيطر عليكي
عندما يجبرها قطع صداقات وحتى ترك عملها بسبب شك ما في راسه وهو ان وجهت له المراة ملاحظة يقول لها “انا اعرف تنظيم اموري” عندما يتهمها بطيبة القلب وكان القلب الطيب غباء